رواية عڈاب الحب الفصل16-17 بقلم مريم أحمد
و هي باصه لأدهم الي كان بيبصلها بشماته بمعنى احسنم مفيش
حنان لأدهمقوم هاتلي تليفوني من جنبك ارن على هيام تبعت بنتها تشوفها فيها ايه
بصتله كيان بمعنى لا
ادهمانتي بتصدقيها
حنانخلص يا ادهم بتقولك تعبانه بدل م يكون ابنها فيه حاجه
اتوترت كيان اكتر
كمل ادهم و. هو بيقوميا ماما دي بتستهبل حتى بصي
قامت كيان بسرعه جريت على حنانلا لا انا كويسه اهو و مفييش حاجه
ادهم لحنان شوفتي
حنان بصتلها بزهول و قالتلها بتوعدعارفه يا كيان لو لاقيتك بتجري بالمنظر دا تاني هعمل فيكي ايه
رجعت كيان بصت لأدهم الي كان واقف يضحك عليها و قالتله بغيظ
كيان ماشي يا ادهم يا
اتنفضت بخضه لما لاقت حنان بتصرخ في وشها
حنان پغضباتلمي يا بت اخوكي الكبير ايه قلة ادبك دي
سحب ادهم كيان من ايدها و وقفها جنبه و هو بيقول
ادهمخلاص خلاص يا ماما كيان بتحبني و هتدخل تعملي الفطار دلوقتي
بصتله كيان بغيظ و دخلت المطبخ و هي بتدبدب رجلها على الارض
محمد بفرحهيعني خلاص طلقتها
هز عاصم راسه بإبتسامه على تعبيرات اهله
صرخوا عيال محمد بفرحه كبيرههييييه
لميس پحدهعيب كدا انت و هي
صفيه بقرف لا مش عيب دا انا اول م قالي الخبر سمعته حتة زغروطه جابت اخر الشارع
ضحكت لميسكنت صاحيه و سمعتها
و بص لبيري و يوسفانتوا كمان مكنتوش طايقينها برضو
اتكلموا في صوت واحداااه رجعلنا طنط كيان بقى
ابتسم عاصم بهدوء حاضر قولوا ان شاء الله
بيري و يوسف بفرحهان شاء الله
و سابوهم و فضلوا يلعبوا بالمكعبات
بص عاصم لمحمد كان هم و انزاح من على قلبي
طبطب محمد على ضهره بمواساه
عاصم بص تاني قدامه و قال بسرحانلسه بقى ابوها
اتنهد عاصم بتعب يااا رب
بليل كان ادهم خد كيان يخرجها كانوا ماشيين بالعربيه لحد م مره واحده قالتله
كياناقف يا ادهم اقف بسرعه
ركن ادهم العربيه على جنب بسرعه و هو بيبصلها بخضهايه
شاورتله و هي جوا العربيه علي عربية غزل بنات
كيان عايزه غزل