رواية عڈاب الحب الفصل16-17 بقلم مريم أحمد
مغيرتش القناه
محمد بمواساهمعلش تلاقيكي دوستي على الزرار بالغلط
هزت لميس راسها و رجعت القناه تاني بس كانت جت الاعلانات
قعدت لميس تستنى الاعلانات تخلص
لميستفتكر ايه الي بيجيب كل شويه القناه التاني
محمد بهدوء و هو ماسك تليفونهيا بنتي تلاقيكي دوستي علي زرار تحويل القناه بالغلط
لميس بحيرهممكن
هزت لميس راسهااستنى ثواني هقوم اجيبلك
و قامت دخلت المطبخ
قام محمد خدت تليفونها يعمل حاجه و رجع تاني مكانه
جت لميس و في ايدها كوباية العصير
مدتله ايدها يلا يا محمد بقى الفيلم جيييه خد الكوبايه
خد منها العصيرحاضر حاضر
حطه قدامه على السفره و هي راحت قعدت مكانها على الكنبه
بس مره واحده الصوت يعلى اوي و مره تانيه الصوت يوطي اوي
كانت هتتجنن خدت الريموت و قفلت التليفزيون بزعل
كانت لسه هتقوم بس التليفزيون اشتغل تاني مره واحده لوحده
بصت لمحمد الي كان قاعد على السفره ماسك تليفونه و بيحاول يكتم ابتسامته
لميسمحمد الشقه فيها عفريت
ضحك محمد عليها جامد اوي لدرجة عينه دمعت
و بعدين قامت بصت على شاشة تليفونه
بصتله پغضب لما لاقته متحكم في التليفزيون من تليفونه
لميس بزعلبقى كدا!!
قام محمد و مسك وشها و هو بيضحكلا لا كنت بهزر والله متزعليش
بس لميس مردتش عليه اصلا و كانت لسه زعلانه
حط تليفونه في ايدها
محمدخلاص خدي التليفون كله اهو ولا تزعلي
حطته جمبها و فضلت متابعه الفيلم تاني
بس مره واحده محمد سقف سقفتين التليفزيون قفل بعدهم
بصتله لميس بنفاذ صبر و هي بتصرخ وسط ضحك محمد عليها
لميس بصړيخلأااااااا
عند صفيه
كانت صفيه خارجه من الحمام يعد م اتوضت لاقت عاصم لابس و نازل
صفيهرايح فين يا بني
عاصم رايح لحسين و بعدين هعدي على كيان اجيبها و انا راجع
كملت بضيقدا قد ابوك الله يرحمه
عاصمطيب طيب حاضر
صفيهاه م دي الي انا بسمعها منك
عاصم بضحكم خلاص بقى يا صفيه الله
بصتله پصدمهاطلع بره م انت متربتش اصلا
خد عاصم مفاتيحه و تليفونه من علي الطربيزه
عاصملا و على