رواية عڈاب الحب الفصل16-17 بقلم مريم أحمد
ايه التهزيق دا انا نازل فتح الباب و خرج
وقفت صفيه على البابمتتأخرش
رد عليها و هو نازل على السلمدا عشاني ولا عشان كيان
صفيهانت اهبل ولا ايه اكيد طبعا عشان كيان
عاصم بضحكطب والله كنت متأكد انك هتقولي كدا
عدى الوقت بسرعه و جيه عاصم
ادهم بضيق و هو بيفتحله البابفي حد محترم يطب علي حد الساعه 10 بليل افرض كنا مخمودين
ادهم اومال كنت ناوي تطلعني معنديش ذوق ولا ايه
كمل بصوت عالي عشان امه تسمعدا كفايه انك روحت. اتجوز...
كتم عاصم بؤق ادهمايييه م صدقت الحوار خلص و امك هديت من نحيتي عايز تسمعها
ضحك ادهم عليه
كمل بسخريهطب ادخل ولا انت عايز تكلعني قليل الذوق و موقف ضيفي على الباب
ادهم بمللمش عايز اعرف
كمل عاصم بتأكيد بعد رد ادهمعشان انت قليل الذوق فعلا
قام ادهم وقفحلوو اتفضل بقى من غير مطرود معندناش حد هنا بإسم كيان
جت حنان من ورا ادهمعيب كدا مهما كنتوا صحاب مينفعش تقولوا يطلع برا
عاصم بحبتسلميلي يا امي
بص عاصم لأدهمحقيقي يا ادهم بدعيلك من كل قلبي ان بنتك لما تكبر متبقاش قليلة الذوق زيك
بص ادهم لأمهعشان لما اطرده متبقيش تزعلي
ضحكت حنانبصراحه عنده حق
عاصم بضحكاهوو
ادهم پصدمهحتى انتي
قام ادهم انا داخل اشوف كيان
دخل ادهم ليها بعد م خبط على باب الاوضه و سمحتله بالدخول
ادهم بحنيهاهدي كدا و متبوظيش كل حاجه
انا عارف انك بتحبيه و انك مش زعلانه منه بس برضو كملي في تمثيلك الحلو دا لحد م نخلص من المهمه
هزت راسها بابتسامهايوا طبعا اكيد
كملت بحب لأخوهاطول م انا شتيفه ف عينك نظرة الفخر دي عمري م هخذلك ابدا
حضنها ادهم بحب و هو بيدعيلها
بعدت كيان و هي بتقولهانا بحيك اوي اوي يا ادهم
كملت بحيرهانا مش عارفه من غير وجودك في حياتي كنت هعمل ايه
ابتسملها ادهم