رواية عڈاب الحب الفصل 34 بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ضحكت كارمه عليها و قالتلها بصوتها الرقيق...و انت كمان يا كيان وحشتيني اوي اوي
ادهم بضحك...اااه والله دا قرفتني كل شويه تسأل عليكي
ضحكتله كيان و باست كارمه ف خدها
قربت حنان من كيان و هي بتقولها بهدوء
حنان...مالك يا كيان
بصتلها كيان و هزت راسهاةيمين و شمال و متكلمتش
حست حنان بدقنها الي كانت بتترعش حاجه بسيطه
ف قالت لرحاب
حنان...رحاب تعالي خدي بنتك دلوقتي
جت رحاب و خدتها من ايد كيان و حنان شدت كيان معاها و نزله كافيتيرا المستشفى
قعدتها حنان و قعدت قدامها
حنان...مالك يا كيان و متكذبيش
كيان...مـ مفيش يا ماما فرحانه بس عشان عاصم و من فرحتي كنت بعيط بس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كملت كلامها ...انتي لو كذبتي على الدنيا كلها مش هتعرفي تكذبي عليا يا كيان
بصت كيان على الزرع الي كان برا الكافتيريا و متكلمتش
جت رساله لحنان على الماسنجر قرأتها و بعدين سابت التليفون بهدوء
حنان..ها ردي يلا ايه الي حصل
قالتلها كيان من غير اي مقدمات..انا هطلق من عاصم يا ماما
حنان پغضب...نعم يا حبيبتي
كيان...متتعصبيش لأني فعلا هطلق منه و المرادي بجد المره الي فاتت ضغطوا عليا اوي عشان مطلقش بحجة انه عشان ابني بس دلوقتي مفيش اي حجه. و هطلق منه يعني هطلق يا ماما
حنان..اهدي و فهميني ايه الي حصل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بصتلها حنان بدهشه و سكتت
رجعت كيان تبص ناحية الزرع و الشجر تاني و كأنها بتاخد منهم طاقه ايجابيه
حنان...مينفعش تطلقي دلوقتي خيتقال عليكي قليلة الاصل
بصتلها كيان...انا عمري م كنت قليلة الاصل بدليل اني اصلا قولت لماما صفيه انه اول م يخرج من هنا و حالته تتحسن هنتطلق
هزت حنان راسها بهدوء و قالتلها و هي بتقوم
حنان...طيب يلا بقى عشان نطلع نطمن عليه لأني كدا بقيت شكلي وحش اوي
هزت كيان راسها و خرجت معاها
طلعوله اوضته و فتحت كيان الباب و دخلت و دخلت بعدها حنان الي اةل م الياس شافها نزل من على السرير و جري عليها و هو بيقول بفرحه....تيتا حنااااان
بصتلها كيان پصدمه
معنى كدا انها كانت عارفه؟؟؟
بصت لأدهم تشوف رد فعله لاقيته قاعد هادي جدا ولا كأن في اي حاجه
بصت حواليها عليهم و هي حاسه انها لعبه في ايديهم كأنها مش بني ادمه لحم و ډم و بتحس زيها زيهم
بصتلها رحاب بحزن عليها
بس قاموا كلهم مرا واحده ماعدا عاصم طبعا الي كان قلبه هيقف من كتر حضته و خوفه عليها
راحوا كلهم ناحيتها لما لاقوها وزنها اختل و بقت رجليها تروح يمين و شمال بتعب و مرا واحده اغمى عليها ووووو
يتبعععع
عڈاب الحب
بقلمي مريم احمد