رواية عڈاب الحب الفصل 37بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
على الكنبه الي ف اوضة عاصم
و اداها التليفون و هو بيبتسملها بحب
خدت كيان التليفون منه و هي بتبصله باستغراب
و بعدين تعبيرات وشها كلها اتغيرت للفرحه و ابتسامه جميله ظهرت على وشها و دموعها نزلت بحب لما شافت تعبيرات وشه اول م عرف انها حامل
ادهم بابتسامه...اي خدمه مكنتيش هتتوقعي اني اعملك مفاجأه زي دي ها
ادهم...ياااه دا انا لو كنت اعرف ان الفيديو هيفرحك كدا كنت وريتهولك من بدري
ابتسمتله كيان بحب...شكرا يا ادهم
مسك ايدها و هو بيقولها بحب...حقك عليا يا كيان اوعي تزعلي مني
كيان...عمري م ازعل منك يا حبيبي دا انت اخويا الوحيد و انا عارفه انت قد ايه خاېف عليا
بصلها بابتسامه جميله و بس هي صړخت بسرعه و خوف لما لاقت عربيه جت فاجأه عليهم و هي بتقول
بص قدامه بسرعه و حاول يتفادى العربيه و هو اعصابه كلها مشدوده بس للأسف كيان اتخبطت جامد جدا وووووو
يتبعععع
عڈاب الحب
بقلمي مريم احمد