رواية عڈاب الحب الفصل 37بقلم مريم أحمد
عليكي
ردت عليها كيان و هي دموعها نازله بندم على الي عملته ف امها
كيان بعياط و ندم...انا اسفه يا ماما
حنان..انا الي اسفه يا حبيبتي حقك عليا يا قلبي
كيان...انا جيالك يا ماما مش انتي لسه ف المستشفى
حنان بلهفه...اه اه يا حبيبتي لسه هناك
ردت عليها كيان بحنيه...ماشي يا حبيبتس انا و ادهم هنيجي دلوقتي
حنان...مستنياكوا متتأخروش
كيان بحب...حاضر
و قفلت مع حنان و ادهم مسحلها دموعها بحنيه و باس راسها بندم و قالها و بنره كلها اسف
ادهم...متزعليش مني يا كيان انا اسف مقصدش اخليكي تزعلي و ټنهاري كدا والله بس كنت عايزك. تفوقي يا كيان كنتي عايزاني اعمل ايه و انا شايف كيان الي ربيتها بقت واحده تاانيه قاسيه كدا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كيان بندم...انا الي اسفه ليكوا كلكوا يا ادهم بس عايزاك تعرف حاجه واحده بس و هي اني مكنش قصدي كل دا والله
طبطب عليها بحب و قالها بحنيه
ادهم...انا عارف يا حبيبتي
كيان..يلا نروح لماما و كمان عشان اعتذرلها هي و عاصم
و فعلا خدها ادهم و نزلوا عشان يرجعوا للمستشفى تاني
صفيه...قالك ايه
حنان براحه...كيان كلمتني و قالتلي انها جايه
عاصم بلهفه...يعني هي كويسه
هزت حنان راسها بهدوء...ايوا يابني الحمدلله
حمدوا ربنا كلهم بعدها
و عاصم الي كان قاعد مستنيها عشان يعرفها كل حاجه و ميخلهاش زعلانه و كأنه اول م حس انها ممكن تبعد عنه نسي اي حاجه هي عملتها و نسي موضوع انها تكون ف المقر و معاهم و هو عارف انها مش متخرجه من كلية الشرطه كل دا نسيه و هو مستني بس يشوفها قدام و هي كويسه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ادهم الي كان ندمان على جرحه و قسوته في كلامه مع اخته الوحيده بالغرم من انه مكنش يقصد و بالرغم برضو انه اعتذرلها بس كان برضو زعلان من نفسه جدا
و كيان الي كانت مضايقه من نفسها على انانيتها و هي بتحمد ربنا انها فاقت من الي كانت فيه قبل م ابنها يجي على وش الدنيا و يلاقيها شيطانه زي م ادهم قال
لحد م هي كسرت الصمت دا و اتكلمت
كيان...هو انتوا عرفتوا عاصم بموضوع حملي يا ادهم
هز ادهم راسه و هو بيقولها...ايوا كان بيسأل عليكي و هو قلقان و رحاب عرفته
بصت قدامها بزعل و حزن و هي بتهز راسها
ادهم...مالك يا كيان انتي مكنتيش عايزه تعرفيه
كيان...لا بس كنت عايزه اشوف تعبيرات وشه لما يعرف هتبقى عامله ازاي
ادهم...عشان ردة فعله ساعة موضوع حبيبه
هزت كيان راسها بهدوء و هي الدموع في عينيها
خد التليفون من على التابلوه و فتحه و فتح المعرض و جابلها الفيديو الي كان صوره لتعبيرات وش عاصم لما رحاب قالتله و هو قاعد