رواية عڈاب الحب الفصل 38
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بمعنى انه يهدي شويه و قالتله بصوت واطي
لميس...اهدى شويه يا محمد هي برضه مراته و خاېف عليها هي و ابنهم
هز محمد و راسه و قالها
محمد...يا لميس انا خاېف عليه
لميس...انا عارفه والله بس هو برضو حقه انه ېخاف على عيلته و بعدين صوت صړيخ كيان لوحده كفيل انه يو قف القلب
هز ادهم راسه و لاقوا الدكتوره خارجه من اوضة العمليات الي اول م شافت عاصم قالتله بزهول
قالها عاصم بزهق...بقولك ايه يا دكتوره سيبك من كل دا و طمنيني على مراتي الي جوا دي هي كويسه
هزت أماني راسها...ايوا الحمدلله
كملت و هي بتبصلهم...خلوا بالكوا يا جماعه مش هينفع الي حصل دا يتكرر تاني اجنا الحمدلله خياطنلها الچرح و بقت كويسه دلوقتي
و بالفعل رجع عاصم و عدى كام يوم كان هو و كيان حالتهم اتحسنت و اخيرا جيه اليوم الي هيخرجوا فيه من المستشفى
عاصم...مش مصدق اني الحمدلله هخرج اخيرا و هروح البيت
بصتله كيان و ابتسمتله بهدوء و هي زعلانه منه على الي عمله
كيان..حمدلله على السلامه يا عاصم
بس هو مسك ايدها بسرعه و وقفها و هو بيقول
عاصم...كيان استني و اسمعيني
اتنهدت و قالته...بعدين يا عاصم سيبني اجهز الشنط عشان مفيش حاجه ننساها
هز راسه بنفي و هو بيقول
عاصم...لا يا كيان و هتسمعيني
بصتله و هي بتحاول تداري عنه نظرات زعلها الي فشلت في كدا و قالتله
عاصم قالها...انا عارف يا كيان ان رودينا صاحبتك و من زمان كمان
ابتسمت بسخريه...و انا عارفه ان غانم وصاك على اخته الي كان بيراعيها بعد م جوزها الله يرحمه اسټشهد
غانم وصاك عليها و هو كان عارف انه هيروح العمليه الي بقالها ٦ سنين و مش هيرجع منها
وصاك انك تاخد بالك منها هي و ابنها الي كانت لسه حامل فيه عشلن هما مكانش ليهم اي حد يسأل عنهم
كملت بدهشه مصطنعه...لكن بقى غانم الله يرحمه قالك تتفق معاها و تمثل انكوا متجوزين من بدري عشان تقهرني و تبقى انت كدا بتعاقبني يا عاصم
عاصم...انا مقولتش يا كيان اننا متجوزين انا متكلمتش اصلا
كيان...عاااصم انت لو مكنتش عايز تزعلني كان زمانك اول م رودينا جت و الياس قالك يا بابا فهمتني على اعتبار بقى اني معرفش رودينا و الياس ابنها و كل دا
ليه و امك دي ذنبها ايه تقهرها منك و تخليها زعلانه بسببك و مش راضيه عنك
كان لسه عاصم هيتكلم بس ادخلت صفيه في الكلام و هي بتقول الكلام الي صدم عاصم و كيان
صفيه پغضب...سيبك منه و متحاوليش تصحي ضميره انا كدا كدا مش هرضى عنه و هو لا من وقت م زعلك و هو لا ابني و لا اعرفه وووو
يتبععع
عڈاب الحب
بقلمي مريم احمد