رواية فاطمة الفصل 28-29
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
اعدي عليها.
حد اتصل بيه و جالي سها اللي بتحبها و عاوز تتجوزها بتخونك و اداني عنوان اشوفها فيه.
روحت زي المچنون لجيتها مع شخص عزيز علي و شفتهم بعيني و هما في حضڼ بعض. مكنتش مصدج نفسي و جلت للشخص دا بجي انت اللي تعمل فيه كده جالي أنا أساسا عملت معاها كدا مخصوص عشان تخصك. لا و مكتفاش بكدا دا خلاني طالع زي المچنون و ضړبني علي راسي ضړب مۏت كان عاوز يجتلني.
ابراهيم منه للي خلجه.
فاطمة طب لما رجعت لطبيعتك معرفتنيش ليه
ابراهيم كنت لسه فاجد النطج و حبيت اما ارجعلك بطبيعتي ميكونش ناجصني حاجة و كنت بمشي وراكي كل يوم و انت راحة الجامعة عشان أطمن عليكي و الحمد لله جات بفايدة لما اتخطفتي
فاطمة صحيح ازاي كنت بلاقيك في البيت و انت كنت بتاخد التاكسي و تمشي.
فاطمة دا انت مضبط كل حاجة
ابراهيم عشان بحبك و كنت عاوز احميكي.
اللهم صل علي محمد
فاطمة بخجل و لما لما
ابراهيم حجك عليه أنا مكنتش في وعيي كلام جمعه كان مسيطر عليه و هو بيجولي فاطمة حتسيبك.
اللهم صل علي محمد
و لما لجيتك اغمي عليكي لجيتني بنادي عليكي