رواية خماري عفتي و ليس عائق الفصل 6-7-8
متحمسه أنها تروح تجيب الادناء والخما النفسها فيهم وبتتمناهم بقالها شهور
وهي رايحه سمعت حوار بين أم وأبنها
الولدياماما أنا كل سنه بطلع الاول علي المدرسه وبيكرموني وبكرا هيكرموني عشان طلعت الاول علي خامسه ابتدائي وانا مش معايا غير لبس واحد بخرج بيه علي طول وصحابي بيتريقوا عليا
الام ابني مانت عارف حالنا انا بشتغل طول اليوم عشان اعرف اجيب 20جنيه ناكل بيها اجيب منين فلوس
آيهاول ما شوفت المنظر دا عيني دمعت روحت ناحيتهم
آيه بمرحاي العسل دا اسف اني سمعتكم بس ازاي تكون بالشطاره دي ومحدش يجبلك هديه ينفع كدا
طب اي رايك بقا انت هتدخل معايا وتختار احلي طقم في المحل واحلي كوتش بقا
الام بخجل معلش يا انسه مش هينفع
الام ابتسمت تقريبا فهمت أنها قالت كدا عشان ترفع عنها الحرج وفي سرها قالت ربنا يرزقك من وسعه ويجبر بخاطرك زي ما جبرتي بخاطر ابني
وفعلا آيه جابت بفلوس إلادناء والخمار لبس للولد ورجعت بيتها مبسوطه وهي بتقول الأيام جايه كتير للبس بس ابتسامة طفل مش بنشوفها كل يوم
قمراي
زين ........
يتبع
صلوا علي النبي
رواية خماري عفتي و ليس عائق
الفصل السابع
زينزي ما سمعتي
قمربس انت مش مضطر تعمل دا عشاني انا ربنا معايا
زين بتجاهل ما قالت هاتي رقم بابكي
قمراتفضل
وسابها ومشي
روح زين البيت وبلغ باباه ومامته الاستغربوا وقال له مش كنت تستني لما تظهر نتيجتك
الابخلاص يابني ال تشوفه
وبعدين فعلا راحوا بيتها وقعدوا مع أهلها وحددوا ميعاد الخطوبه وهي بعد ما النتيجه تظهر
وفعلا النتيجة ظهرت ويزن جاب امتياز عقبالي يارب ما أجيپ إمتياز دا أنا لسه في سنه أولي وبعدها عمل الخطوبه طول فترة الخطوبه قمر بالنسباله كانت متغيره مكنتش بتكلمه كتير ولما يكلمها ترد علي اد السؤال وهو كان بيتعلق بيها اكتر لأنه فسر دا علي أنه كسوف وحبها جدا وفي يوم وهو عندهم
قمر اللي تشوفه ودخلت علي اوضتها
وزين أتفق مع ابو قمر علي كل حاجه وقرروا أنه الفرح وكتب الكتاب يكونوا بعد شهر
وقبل الفرح بيوم
زين بفرحه حقيقة وهو بيكلم قمرياااه أخيرا هتبقي مراتي
قمر بغموض في نفسها ايوه بكرا كل حاجه هتخلص وهاخد حقي
وفعلا جي يوم الفرح وزين كان طاير من الفرحه وراح يجيب قمر من الكوافير بس اتفاجأ لما البنت الشغاله هناك بتقوله العروس جت سابت الورقه دي ومشيت
استغرب وبعدين ابتسم افتكرها عملاله مفاحأه فتح الورقه وبدأ يقرأ
كنت بحبه أوي كنت بنت محجبه في أولي جامعه ماليش علاقه بحد بس هو كان دايما الاقيه في وشي وكل مره يجي يحاول يكلمني واصده وفي مره رديت عليه عجبني كلامه بدأت اتجاوب معاه واكلمه مره ورا مره بدأنا نتكلم كل يوم وبدأت أخرج معاه لحد ما حبيته ويوم ما قولتله تعالي اخطبني قالي أخطب اي هخطب واحده كلمتني من ورا أهلها هخطب واحده بتخرج معايا انا لما أخطب هخطب بنت صاينه نفسها وجعلي قلبي في اللحظه دي وقررت أنتقم منه في أكتر حد بيحبه ماهو زي ما وجعلي