سكريبت ستة وعشرين كامله
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
حوار المقابلات ده وهي مفترية والله أنا بقيت بخاف ازعلها تاكلني!
مش عارفة الفريست لوك ده ليا ولا ليها أصلا كانت واقفة مدياني ضهرها دخلت عليها وماسك بوكيه الورد وأول ما عرفت إني دخلت راحت لفت لي بسرعة أول ما شافتني فتحت بؤقها پصدمة بعدين قربت مني وقالت بعصبية
وعشان كده الأستاذ ماكنش بيكلمني
هفهمك إهدي..
يعني المفروض أكتر أيام تبقى معايا ليها اختفيت ماشي يا آمن مش هخليك تلمحني والله.
أنت رايحة فين! فرحنا شغال تحت صباح الفل
بصت حواليها بتوتر بعدين رفعت سابتها في وشها
يبقى ماتكلمنيش خالص طول الفرح.
بصيت لروان أختها
هو أنتوا عندكم في العيلة دي حد أهبل!
دخل باباها وقال
إيه يا ولاد اتأخرتوا ليه انزل يا آمن تحت أنت واحنا هننزل وراك.
نزلت وأنا بخبط كفوفي على بعض بالفعل في خلال دقايق كانت نزلت وهي ماسكة في إيد باباها من أكتر الحاجات اللي مفرحاني إن الميكب سيمبل وماغيرش في ملامحها وأنها سمعت كلامها ومرضتش تحط اللينسز وبعيدا عن اني لون عينينا مميز ولكن أكتر ما بيميزنا إن عيني اليمين هي اللي رمادي وهي العكس عينيها الشمال هي اللي رمادي فبنكمل بعض.
أنا كنت هقطع علاقتي بيك والله!
شدد على حضڼي
وأنا مقدرش اسيبك في يوم زي ده يا آمن.
في وسط ما كنا بنرقص سلو قالت
مين ديڤيد ده
ضرتك.
رفعت حاجبها فبدأت اشرح لها علاقتي بيه بدأت ازاي بالتفصيل بعد ما خلصت هزت راسهت بتفهم
ابتسمت
أنا ماطلعتش من الدنيا دي غير بيه يا رها وفعلا أنا مش عارف العمر فيه كام سنة عشان اعمل صاحب زيه..
ابتسمت فشدتها وقربتها مني أكتر وهمست في ودنها
وبرضو مش عارف العمر فيه كام سنة عشان الاقي واحدة زيك أنت كنت العوض ليا وكنت سبب كبير في تغيير حياتي.
شدتها لحضني وشددت عليها
أنا بحبك يا أنسة دبشة.
خبطتني في ضهر وقالت بتحذير
آمن!
ضحكت وشددت على حضنها أكتر
نأسف لعيون آمن.
تمت.
أين أنا من كل أنت الذي بداخلي
_ساندي_عاطف.