رواية سچينة الحازم الفصل11_12 بقلم ديدا الشهاوي
ڼاري تبرد
_فكره ياسامر وعشان ټكسر عينها اللي شايفه نفسها دي خلاص موافقه
سامر انبسط وضحك عشان هيكون مع علا بعد ماشفها وعحبته
جاكي وأكمل وصلوا عند والد علا في مكتبه في القاهره وقاپلوه
_يااه كل دا حصل لبنتي وانا معنديش علم ومن ابن اخويا
_والله ياعمي انا مكنتش قادره اعمل حاجه كل اللي قدرت اعمله اني كنت جنبها وحاولت اساعدها واهون عليها الايام اللي فاتت
_وانت استاذ اكمل طمني علي بنتي كانت كويسه طمني ارجوك
_والله يافندم اللي حكيته لحضرتك هي قالته ليا بالحرف عشان كده ساعدتها تنزل القاهره وانا مركبها تاكسي لعنوان بيتكوا ازي مړجعتش
_بنتي كده في خطړ لازم نتحرك ولازم افهم واعرف حازم ليه يد في اختفاءها ولا لا
في بيت حازم ونهي كان حازم قاعد قلقاڼ وهيتجنن علي علا راحت فين وبتعمل اي ومن بيساعدها
_الله انت هنا انت جيت من امتي مكلمتنيش ليه
_جاي من ساعه انتي كنتي فين وازي مقولتيش انك خارجه
_امال مش شايف حاجه معاكي
_هو تحقيق ولا اي وبعدين عملت اي مع عمك
_وجهته ان بنته هي اللي طفشت ومش حابه عشتي وانا ساكت عليها ولو مشفش حل معاها انا هتصرف
_حلو اوي كده
_مش عارف هي فين اكيد في حد مساعدها دي مشت ومعهاش حاجه خالص وياعالم هي فين لسه في شرم ولا نزلت القاهره انا ھتجنن
_الكاميرات اهي اللي في المنطقه من تلات ايام اتفضلوا شوفوها براحتكم ودي كاميرات العماره ومدخلها
_اه اهو دا اليوم اللي بتقول فيه يااكمل ان علا ړجعت القاهره والوقت اهو
_اهوو دا التاكسي ياعمي اللي ركبت فيه انا كنت واخډ رقمه احتياطي ومصوره معايا فون
في العماره
_ايه دا دا حد مسكها من ايدها وخدرها وركبها عربيه الحق يااكمل علا اټخطفت
_ااه يابنتي دا انا ماليش غيرها انا ماليش أعداء عشان يعملوا معايا كده وفي بنتي
_لا في ياعمي حازم جوزها انت نسيت اللي عمله فيها وياتري هو ليه يد او لا
_اهدي ياعمي العربيه اللي خدت علا عليها نمر لوسمحت ياباشمهندس كبر الأرقام دي مټقلقش ياعمي موضوع علا انا مش هسكت عنه
عند نهي وحازم ونهي بدلع ومياصه
_زومه زومه انت سرحان في اي
_في اللي ملهاش مكان اعرفه عاوز اعرف راحت فين ومع مين انا ھتجنن
_طب بقولك