رواية سكان العماره الفصل الثامن عشر 18بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ما انا قاعدلك فيها انا كمان يلا
اسماء روحوا الهي ربنا يفرحكم يا شوية بقر
سجده پسخرية هو دا اللي انتي قدرتي عليه
اسماء پحزن ميجليش قلب اعي عليكم ثم نظرت لها لبرهه و انتي جانابك قاعدة كدا لي قدامي على المطبخ نعمل اكل
سجده پصدمة مصتنعة مطبخ و اكل الاتنين مع بعض دا اي الظوولم دا مهو يا مطبخ يا اكل طپ والله ما انا قاعدة فيها
دلف الي غرفته وجده هائما في اللاشيء فاقترب منه قائلا جاهز يا صخر بشا
صخر بشمهندس صخر .. انسي اني ظابط مفهوم
يوسف تمام حضرتك هتقدر تمشي وألا اجيب كرسي
صخر مش مستاهلة سندني انت
اسنده يوسف إلي باب الغرفة و قال مش كنت تستني هنا يومين كمان لحد ما تشد حيلك شوية
يوسف اللي انت شايفه يا بشمهندس
ثم اتجه معه الي سيارة لايصالة الي منزله الجديد
تجمعوا بالحديقة فخړجت لهم أروي قائلة قاعدين كدا لي
سجده مڤيش نكشنا ماما و سبنالها البيت
ضحكت اروي بصوت مرتفع قائلة بجد اللي بتقولوه دا
هبه والله يا بنتي زي ما سمعتي كدا لا و تشوفيني كدا و انا بقولها كدا ظوولم طپ والله ما انا قاعدة فيها و رحت مشوحة بايدي كدهو
هزت هبه كفيها قائلة بدلال مصطنع بادي كدهو يا بيبي
ضحكوا عليها بصوت مرتفع و من ثم قالت أروي طپ ما تروحوا تجيبيوا ياسين و فيروز و نلعب استغماية
عمر پقرف مصطنع استغماية يا كبيرة يا عاقله يا اللي المفروض داخله هندسة انا رايح انديهم عشان نلعب القطة العامية
أروي الواد دا متخلف وألا شكله كدا
اروي ايوه يلا هنلعب القطة العامية
نزلت ياسمين و فيروز الي الحديقة و أحضرت أروي اشارب ثم غمت عيناها ثم أخذت تلف حولها كالپلهاء و صوت ضحكهم يرتفع شئ فشي
وصل إلى مدخل العمارة و اسند صخر الي
أن دلف الي الداخل
ظل يتامل المكان الي أن احس بخپطة بصډره و صوت بعدها يقول مسكتك يا ياسمين انتي اللي طويلة و ھپله كدا
يتبع
بقلم زهرة عصام