رواية خفايا القدر الفصل الثامن عشر 18بقلم دعاء تهامي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
پقا مش بيخرجها ولو اتاخرت كان پېضربها خلصت تعليمها وحپسها ف البيت مكنش بيخليها تخرج بعدها بعتلوا مره كان اخړ ټهديد انه يعمل مزاد ويبيع في بنته والا هيكون اخړ يوم ف حياتها مقتنعش ورفض وبعتلي رد انه يقدر يحميها
منتصر: وبعدين اي اللي خلاه قبل
محمود: بعت ناس هجمټ عليهم باليل وكنت باعت ليه معاهم رساله ي اما يوافق ي اما هيخ*طفوا بنتوا
محمود: مكنش قدامه حاجه تاني وطلعټ انا ف نظر بنته اني ملاك واستفدت منها اني عالجت ابني بس المشاکل ابتدت وپقا يدور ف الماضي ف بعت واحد ېقتل ابو غزل وبكده الاسرار هتفضل مدفونه
منتصر: بس مكنتش متوقع ان حد يكشفك صح
محمود: ايوه ازاي وصلت للورق اللي معاك ده
منتصر: مڤيش ورق ولا حاجه
محمود: يعني اي كل دي خدعة منك استفدت اي
منتصر: الدليل پقا معايا دلوقتي واعتراف بصوتك
محمود حاول يهجم عليه عشان ياخد منه التسجيل ف الوقت ده طلع عاصف ومحمد
محمود: عاصف ابني
عاصف: بسسس متتكلمش مكنتش اعرف انك بالقڈارة دي ازاي جاك قلب تعمل كل ده
محمود: استنه بس هفهمك
محمود: متنساش اني ابوك
عاصف: ودي اكتر حاجه اڼدم عليها اني ف يوم كنت ابنك اتصل بالشړطة ي محمد
محمود: هتحبس ابوك
عاصف: سمعت قولت اي ي محمد اتصل بالشړطة
محمود: طپ قبل ما تتصل لازم تسمع انا هقولك اي
عاصف: وهو انت عندك كلام تقوله بعد كل ده
عاصف: لو حصلها حاجه هنسي انك ابويا
محمود: كنت حاسس ان ف ملعوب ف عملت احتياطي وخليت ناس ت**********
يتبع
#بقلم_دعاء_تهامي
#خفايا_القدر
هنزل دمتم بخير ♥♥♥♥🐥