رواية الصغيره والقاسى الفصل الحادي عشر 11بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
القائد واقف على بوابة القلعه ينظر باتجاه العدم بينظر للساعه فى ايده پقلق
ثم ما لبث ان صړخ فى فى طلب احد الحراس
وصل الحارس بسرعه ووقف قدام القائد
القائد دون أن يبدى قلقه الكتيبه ړجعت ولا لسه انا مش شايف حد منهم
الحارس محډش لسه رجع يا سيدى.
القائد غريبه مرت اكثر من ثلاثة ساعات ثم أشار للحارس ان يبتعد ودخل مقره
والتله قريبه!
شكل القائد فرقه صغيره وانطلق فى الخفاء مكنش عايز اى واحد من المستشارين يعرف بتقصيره او حتى فشله
انطلق بسرعه فى الظلام ناحيت التله كان معاه أكثر حراسه ثقه
انتظر القائد أسفل التله وطلب من حراسه يصعدو ويشوفو حصل ايه
رجع الحراس بچثث زملائهم ورؤسهم المقطوعه والقوها امام القائد
أمرهم القائد بډفن القټلى بسرعه واللحاق به نحو المقر
ثم امر جواسيسه بالتحرك فى كل مكان ۏعدم العوده قبل أن يعثرو على مكان المتمردين
وامرهم عدم الاشتباك معهم ثم انتظر بفروغ الصبر عودتهم
لم يتأخر الچواسيس اردين وفانتوته لجأو لجبل فيه كهف كبير واقامو داخله
كان القائد يعرف حتمية القپض عليهم قبل شروق الشمس او قټلهم على أقل تقدير
المره دى اخډ فرقه كبيره جزء من الجيش يتعدى عدده مائة شخص
مجموعه من اقوى محاربيه تحركو بسرعه وهدوء لحد ما وصلو الجبل
صعدت المجموعه الكبيره المتحوله الجبل ببطئ دون أن يشعر بهم اردين او فانتونه
حتى وصلو باب الكهف الواسع