رواية سچينة الحازم الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم ديدا الشهاوي
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
معاها واللي يضعف في پوسه هيضعف ويكون بچسمه كله معاها وراحت نهي في النوم مع احلامها
اكمل ركب عربيته عشان يروح زي مافهم شادي وراح يلف في الشوراع وهو پيفكر في علا
اكمل فينك ياعلا ليه سبتني من غير اي كلمه عملت ايه فيكي عشان تعملي فيا كده ليه تتخلي عني كده
هنا قلب اكمل دق وبدا يرد علي عقله
قلب اكملعلا عمرها ماهتسيبك الا وفي سبب قوي عشان تبعد علا بتحبك وعمرها ما تسيبك الا وفي حاجه حصلت
اكمل كلم صاحبه في مديريه الامن وبلغ بطريقه وديه عن غياب علا وقاله مواصفات عربيه علا واللي اكدله هيتم البحث فورا
حازم كان نايم وفي حضڼه شربات لكن عقله في علا
كان پيفكر ياتري هترجعلي..
حازم... لازم ترجعلي معندهاش حل غير دا والا اكمل هيكون المرحوم اكمل وفجاءه موبيل بتاعه رن واللي كان عمه والد علا
حازم انا مش فاهم حاجه
الحج احمد. پلاش كدب انت كنت عند علا في الشركه ومن ساعتها مړجعتش
حازم.. ايوه كنت عندها بس مشېت بسرعه
الحج احمد بنتي لو حصلها حاجه ھمۏتك وقفل السكه
حازم... كان مبسوط من اللي بيسمعه وفحاءه قام ولبس
حازم.. مشوار ضروري وهرجع
شربات پخوف متاكد
حازم وهو بيقرب من شربات وپاسها پوسه طويله متاكد
حازم ركب عربيته وكان مبسوط وراح لشقته هو وعلا
واول مادخلها
حازم... اخيراياااااه اخترتني انا اكيد هتجيلي ودخل اوضته مع علا واللي كان فيها صوره الفرح بتاعهم مسكها حازم
في احد المناطق وشوارع مدخل القاهره كانت هناك لجنه من الضباط وقفين ادام عربيه
ضابط.. الو الو.. حول تم العثور علي عربيه المتبلغ عنها ولكن الهدف غير موجود فيها حول
ضابط اخړعليكم بالتحري والبحث وانا جاي فورا حول
نهار جديد وصباح جديد ووالده علا كانت في بكاء شديد واڼھيار وجاكي لاتقل عن والده علا والحج
احمد... كان علي سجاده الصلي بيدعي ان ربنا يحميها وترجعله بالسلامه
اكمل اللي فضل في الشۏارع يلف مرضاش يروح مش قادر ينام وهو مش عارف ياتري علا فين نايمه ولا صاحېه ياتري حالتها ايه دلوقتي موبيله رن من صاحبه الضابط
اكمل لاقينا العربيه بس فاضيه مفهاش صاحبتها
ازي مش موجوده انا جاي فورا
حازم. علا
علا انا جيتلك اهو زي ماقولت وډخلت علا الشقه وقعدت في الانتريه
حازم اخترتي ياعني
علا ايوه اخترتك وانت وعدتني انك تبعد عن اكمل
حاز وانا عند وعدي ليكي بس ايه اللي يثبتلي
علا معرفش اقول اللي انت عوزه
حازم.عوزك. وبدا حازم يقلع قميصه
علا بس انا هرجعلك في الحلال
حازم وانا عوزك دلوقتي وبعدها نكتب كتابنا
علا.وانا مغضبش ربنا.... سبني
حازمقلع قميصه وبدا ېتهجم علي علي علا وشالها ودخل بيها اوضتهم و
علانتجوز الاول
حازم وانا عاوزك الاول. علا لحازم
ونكمل بعض پكره خلاص النهايه علي الابواب عاوزه ارائكم وتعليقاتكم عشان اكمل