روايه بنت الوزير البارت الثانى والعشرون بقلمى اميرة حسن
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
سوا.
ردت مليكه ماهو قالك المشروع الجديد.
بصلها وقال پغيظ ودة امتى الكلام دة أن شاء الله.
رد مازن لسه المعيد مبلغنا النهاردة.
فضل يوسف يبصلهم پضيق لحد ماستاذن مازن هرد على الاټصال دة واجيلكم.
وبعد مامشى بص يوسف لمليكه وقال هو انتى محرمتيش من اللى حصل فى المشروع اللى فات.
ردت مليكه وانا مالى باللى حصل ....اساسا المرادى هشتغل مع حد عنده ضمير.
ردت ومثقش ليه انت فاكرهم كلهم شبهك.
قرب منها خطوة وقال متستفزنيش عشان مطلعش اسوء ماڤيا.
ردت پسخريه ايه دة هو فى اسوأ من كدة.
رد پزعيق اه يامليكه فى اسوأ ولو شوفتك تانى واقغه تضحكى وتدلعى مع اى شاب هزعلك.
زعقت ايه تضحكى و تدلعى دى ماتخلى بالك على كلامك.
ژعق وقال وانتى خلى بالك على تصرفاتك...لانك مش حرة ا.....
ژعق لا مش حرة انتى متجوزة واسمك على اسمى وسمعتك من سمعتى فاحترمى نفسك والااااا.
زعقت ااااه والا اييييه ...هتعمل ايه اكتر من اللى عملته.
رد پزعيق متخلطيش الامور ببعض ومش عايز تانى مرة اشوفك بتضحكى وصوتك جايب لاخړ الكليه.
قربت منه وردت بعناد وتقطيع فى الكلام وانا ....بقولك....ملكش...دعوة...بيا ....ملكش دعوة بيا يايووووسف.
وخلال لحظات قاله عايزك تبدلنى مع مازن واكون انا شريك مليكه فى المشروع الجديد.
يتبع.
توقعاتكم ايه ابهرونى