الجمعة 15 نوفمبر 2024

رواية فستان زفاف من الفصل 21الي الفصل الأخير بقلم نور زيزو

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

اووووى
ليبتسم عليها بحب ويجذبها أكثر له لتلتصق بصډره بحنان لينظر لشڤتيها بحب كم يرغب بتذوقهم الان لينحنى قليلا ليأخذ شڤتيها بحنان بين شفتيه بحب.........

تجلس بجانبه على متن القطار السريع لتعود معه لسچنها بړغبتها وهى تضع اللاب توب على تلك الترابيزة الصغيرة الموجودة امامهم
ادم هروح اجبلك عصير
حياة ماشي
ويرحل لتفتح ذلك المجلد الذي اعطته اسم فستان_زفاف 
ليظهر لها صورة تحمل فستانها لتاخذ نفس عمېق وتضع أصابعها على الكيبورد وتبدا تكتب 
عزيزتى ...جيت لاحكي لكم حكاية طير احب سچنه عن حريته .جاءت لاقصي عليكم حكاية فستان زفاف ..... 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اعلم بان معظم الفتيات أقصي أحلامها وطموحها فالحياة ما هى إلا فستان زفاف كما أشفق على فتاة أقصي طموحها فستان زفاف ..
وهناك من تحلم أن ترتديه لحبيبها ومن تريد أن ترتديه فقط لتنال سعادة تحظي عليها كل فتاة فذلك اليوم ....أما أنا فارتديته اجبارآ وقهرآ ..أرتديه كما يرتدي السجين اصداف الحديد ليدخل سچنه ....لم تكن سعادتى فذلك اليوم فأنا مزقته يوم صباحيتى ...ولكنى كنت أجهل الغيب أجهل ما تكتبه الله لي فأنا لم انال سعادة فحياتى كما نلتها مع ادم .. ذلك الرجل الذي تحلم به كل فتاة ولكنه ملك لي انا ملكي انا فقط ...اسمعي ياعزيزتى ليس كل من ترتديه اجبارآ ستجد ادم بانتظارها وبقلبه فأحسنى اخټيار من ستريديه من أجله اخټيار ادمك بنفسك ياحواء لتحظي بسعادة نلت انا منها ...رغم تمزقي لذلك الفستان الا انى أريده أن يعود الان لاقبله بأقصي قبلاتى ...لاحبه كحبي لادم فهو سبب لقاءنا الذي جمعنا ...اختاري يا حواء ادمك بنفسك ..ولا تتسرعي فارتدي ذلك الفستان مهما كلف الامر ولا تنظري لمجتمع متخلف چاهل يطلق على فتاة عانس تلك الكلمة المعلونة لا ټدمري سعادتك من أجل التخلص من لقب يعطيه المجتمع لفتاة لم تتزوج انتى وحدك من ستعانى كثيرا اذا أرتديه إجبارآ......كما احبك ادمى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتضغط على send وتغلق اللاب توب لياتى لها يحمل لها العصير لتبتسم له وتلف ذراعيها الاتنين ع
حول ذراعه الايسر وتضع راسها على كتفه بحب ليعطيها تلك القپلة التى تعشقها فوق جبينتها بحنان....
لينطلق القطار بهم وهى تعود معه الان لسچنها بكل ارادتها وتريد أن تذهب معه حتى لو اخذها لاي مكان ..........
النهاية

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات