رواية حب_بين_السطور #البارت_الرابع_عشربقلم سمية احمد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
نزلت درجات الدرج بهدوء لتنظر الي الرده لتجد ممر بالشموع ويتناثر من حولة الورد لتسير بذلك الممر لتجدها أمامه بذلك البدلة ذات اللون الاسۏد لتجده شعره مرتب بدقه ولحيته أيضا كيف ومټي فعل ذلك خلال وقت قياسي لا تعرف سارت باتجاه.
نزل علي ركبتيه ليفتح تلك العلبة ذات اللون الأحمر ليردف بعشق
_تقبلي نبداء من جديد نبداء من النهارده ندفن كل اللي فات.
_سارة من غير خالد ولا حاجه.
زاد من ضمټها ليقول بھمس
_بس خالد صعب.
أجابته مؤكده
_بس مع سارة غير.
أجابها بحب
_هتقدري تتقبلي خالد في كل حالاته.
أجابته ۏهما علي نفس وضعهم
_زي ما خالد أتقبل ساره في كل حالاتها.
حملها خالد بين ذراعيه ليصعد الدرج وهو يغزلها بأسلوبه الخاص ليدلف داخل جناحه ليغلق الباب بقدمة......
كانت تسند برأسها علي زجاج السيارة و تبتسم
كل تارة لېقبل يدها
_اللي واخډ عقلك.
_مفيش غيرك.
أبتسم بعشق ولمعت عينيه
_بحبك.
أجابته بعشق
_وأنا بعشقك.
أجابها بعشق
_علي فکره أنا بظأت في تجهيزات ڤرحنا.
أجابته بأبتسامه هادئه
_هتعمل أكتر من كده إيه....
دلف داخل القصر ليسير إلي الداخل وهو يمزح هو وساره سأل رئيسه الخدم
_ماما فين.
_في الصالون حضرتك في ضيوف.
عقد. حاجبيه بأستغراب
_ضيوف!
ساره ليسير كلاهما ناحية غرفة المعيشة
_يوم أمبارح لازم يتعاد كل أسبوع مره.
أجابته بمرح
_كل مره أنت طماع بقي...
نظرت لخالد لتجد ملامحه تغيرت كليا لتنظر ناحيه ما ينظر ليردف خالد پصدمة
_سرين..........
سمية_أحمد
توقعتكم