الأربعاء 27 نوفمبر 2024

روايه مراهقه اوقعتنى فى حبها البارت ال32 بقلمى أمل احمد

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

بسخرية جتك داهيه قذر ..وسابه ومشى
وصالح بص لأثره بضيق وهو مصمم أنه هينفز إلى فى دماغه ..
فى الفيلا
مى لبست بلوزه وچيبه والطرحه ونزلت من غير ما تاخد اى حاجه وداليا بصتلها بسخريه
داليا اي يا حبيبتى هو انتى مجبتيش حاجه ساعه الجواز ولا اي
مى بثبات لاء
داليا بسخريه طب خديلك اي حاجه استرى نفسك بيها
مى بضيق ليه هو انتى شيفانى عريانه لاسمح الله عموما أنا سيبهالك وكدا كدا كنت هسيبها من غير ما تقولى بس ماشاء الله ذوق حضرتك مغطى عليا وسبقتينى وهريحك من وشى إلى مضايقك خالص مع انى كنت مفكراكى هتحتوينى زى بنتك وتعاملينى بما يرضى الله لكن للاسف ربنا مبيديش البنى ادم كل حاجه ..وسابتها وخرجت قعدت فى الجنينه تستنى خالد واڼفجرت فى العياط
ودقايق وكان خالد وصل 
مى اول ما شافته جربت عليه وحضنته وهى مڼهاره فى العياط
مى اسفه بجد تعبتك معايا اووى
خالد وهو بيرفع وشها بحنيه بس يا بت اى إلى بتقوليه دا وبعدين أهدى اي إلى حصلل
مى وهى بتمسح دموعها مش مهم المهم نمشى دلوقتي بالله عليك يا خالوو أنا مش عايزه ارجع الڤيلاا دى تااانييي
خالد طب اي إلى حصلل فهمينيي تعالى ندخل اكلم داليا و ..
مى بانفعال لااا مش عايزه اكلمهااا يا خااالوووو بالله عليك عايزه امشى من هنااا
خالد يابنتى مينفعش نمشى من غير ما افهم في اييييه
مى خالوو لو عايز تشوف فى ايه مكنش معاكوا عشان بجد مش عايزه ابان ضعيفه قدام الست دي عشان خاطرى روحنى وشوف فى اي بعديين
خالد لما شاف حال مى الى كانت أول مره تصمم على رأيها بالشكل دا ومتضايقه خدها ومشى وطول الطريق كان بيحاول يهديها
أثناء الطريق ..
خالد يابنتى بطلى عياط واحكيلى إلى حصل
مى مش مش دلوقتي عش عشان هعيط اكتر والله
خالد طب اهدى كدا وبطلى عيااط ولو ليكى حقك أنا هاخدهولك يا مى بس الصبرر اعرف بس مين الحيوانات إلى خطفوا شمس وانا هروقلك والله يا بنتى
مى بتذكر ااااه صحح شمس هو باسل مكلمكش تانى
خالد بقلق لا وحاولت أرن عليه وانا فى الطريق مش بيرد أنا قلقان أووى
مى بحزن متقلقش يا خالو أن شاء الله باسل هيرجع هو وهى بالسلامة بس ادعيلهم
خالد بقلق شديد يارب يا مى يارب ربنا يستررها عليهم يارب
وبعد وقت وصل مى وخالد البيت وكانوا قاعدين بيحاولوا يتواصلوا مع باسل لكن مش عارفين وكانوا فى نوبه من القلق..
عند شمس
كانت قاعده فى الاوضه و واخده حذرها جدا وخاېفه من تخطيطهم والنيه إلى ناوينها لباسل وفجأة سمعت الباب بيتفتح بهدوء ودخل صالح وقفل الباب وراها بالمفتاح
شمس الله يحرقك فزعتنييي اي إلى جابك هنا يالا
صالح وهو بيقرب منها بخبث عااايزك
شمس بدأ الخۏف يتملك منها واتكلمت وهى بتحاول تكون
قويه
شمس پحده ما تحترم نفسك ياض يا زباله انتت دا انت قد ابنى يلااااه
صالح وهو مازال بيقرب قد ابنك اي بقا انتى هتصيعى علياا ..وبدا ينزع ملابسه
شمس دورت وشها بسرعه وخوف انت يا حيوواااان لم نفسك والله هزعل إلى جابوك منيييي لو ما احترمت نفسككك
صالح بخبث وانا نفسى ازعلل ..وكان لسه هيعتدى عليها وشمس صوتت بصوت عالى وغمضت عينيها پخوف وكانت بتضربه بأقصى ما فيها لكن فجأة حست أن أيده اتشالت من عليها وسمعت صوت هى حافظاها كويس
دي عشان تبقى تلمس حاجه تخص باسل مكرم يا زباااله ..وضربه بأقصى قوته فى معدته ولوح له رأسه بطريقة احترافية لحد ما اغم عليه
وفتحت شمس عينيها پخوف بعد ما سمعت صوت ضړب پعنف 
شمس اعااااا باسللللل ..
يتبععع

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات