الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل13 الي الفصل 22

انت في الصفحة 2 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

تولين وهي ترفع حاجبها قالت باستغراب يخونك 
بدر وهي تفكر في الذهاب الي الشركه ثم قالت طيب لو لقيته اقتله مسمۏم ولا محروق 
تولين وهي تنظر الي ولادتها قالت پخوف مصتنع يا ساتر يا رب ادبحيه وحطيه في كياس احسن 
بدر وهي تنظر الي تولين وهي تذهب الي المطبخ ثم مر بعض الوقت وهي تخرج و في يدها سکينه ثم قالت الي تولين وهي تغادر ابقي جهزلي كياس سمره يابت 
ثم رحلت الي الشركه 
نظرات تولين الي بدر وهي تخرج وهي تفتح فمها 
فجاء اليها بسام الذي كان يأكل تفاحه نظر الي اخته ثم نظر اتجه الباب ثم قال بت يا تولين انتي بتبوصي علي اي 
تولين وهي تقف ثم ذهبت الي تلك الرواية التي في يدها ثم قالت امي اټجننت قرارة ټقتل بابا عشان شافت مشهد في رواية البطل بيخون زوجته عشان كبرت مع السكرتيره 
بسام وهوا يذهب اليه ثم قالت طيب بزمتك امك دي بينلها عمر دا في مره جات المدرسه عندنا نص الاساتذه جين ياخد عنوانا عشان يطلبوها من بابا 
نظرت تولين اليه ثم قالت وانت ادتلهم العنوان 
بسام بعدم اهتمام قال لا اتدهلم عنوان الشركه عشان بابا يعرف يتصرف مع الچثث لكن هنا ممنوع دا قاعده في البيت دا احترام الضيف 
تولين وهي تنظر اليه قالت يا سلام 
بسام وهوا ينظر اليها قال تصوري ان بعض الاساتذه المشددين اتعلم عليهم من ابوكي ياله خد الشړ وراحه د انا ريحت المدرسه منهم
وصلت بدر الي الشركه وهي تتخيل اكثر من سنارو 
بوضع فهد مع السكرتيره عندما دخلت بدر الي الشركه وقف بعض الموظفين احترام لي مكانتها فهي زوجت رإسهم جاءت موظفة الاستقبال ثم قالت بابتسامه كلاسيكيه اهلا بكي يا مدام بدر 
بدر وهي تتجه الي المصعد قالت فهد موجود 
السكرتير ايوا يافندم تحبي نديله خبر بوصول حضرتك 
بدر بسرعه قالت لااااء ممكن تروحي انتي اصل عملها له مفاجأة
هزت العامله برأسها ثم ذهبت الي استكمال عملها
في مدريد 
نظرت اسوا الي فهد ثم ابتلعت ريقها وقالت فهد ونبي خليه يبعد عني 
ذهب فهد اليه ثم ضړب سليم ب البوكس في وجهه 
وقال ابتعد عنها 
نظر سليم اليه ببرود ثم ضم اسوا اليه اكثر وقال و ان لم افعل 
اخرج فهد سلاحھ ثم وضعه في رأس سليم ونظر اليه پغضب و قوه لكن عندما وصل السلاح الي رأس سليم وجد جميع رجال سليم الذي يتعد الخمسين رجل مع رجال شركاء سليم الذين كان يجلسون معه 
قبل قدوم اسوا 
اما عن ليام الذي كان يرتشف بعض المشروب وهوا ينظر بستمتاع لما يحصل
نظر فارس الي فهد پخوف ثم قال فهد نزل السلاح 
نظر فهد اليه ببرود ثم نظر الي سليم وقال ان كنت تعتقد انك هكذا س اخف منك ف انت مخطاء بال ذالك لا يذدني لا قوه ف انا احب اتحدي رفع سليم يده و اشار الي الحراس بي نزل السلاح
ثم نظر ت اسوا الي فهد ثم اشارت اليه بان ينزل الي مستوها وقالت في اذن ان ملابسها ممزقه من الامام
نظر فهد اليها ثم نظر الي جاكت الذي يغطي رأسها وقال ما انتي لبسه چاكت ما لفتيش نفسك بيه ليه 
اسوا وهي تنزل رأسها بخجل ثم قالت بطني مش هعرف ادريها كويس 
زفر فهد ثم خلع عنه جاكت و اعطاها ايها ثم خلع كوفيه وقال لفيها حجاب 
هزت اسوا راسها ثم لبست ملابسها و...........
ليلي
الجزء الثاني 
البارت
دخل يزن الي احد مطاعم وهوا يصطحب هيلانه التي كانت سعيده جدا وهي تمسك في يد يزن 
جلس يزن علي الطاوله و امامه هيلانه التي قالت 
ابتسم يزن وقالت وانا مبسوط اكتر 
تحبي تكلي اليه 
هيلانه وهي تضع اصبع يدها الذي يرتعش علي فمها ثم قالت اممممكرررونه 
يزن وهوا يشر الي العامل وطلب الطعام 
مر بعد الوقت و كان يزن يتحدث مع هيلانه التي كانت تضحك علي حديثه
اما علي الطاوله التي بجواره اخرج احد الرجال الهاتف ثم اخذ صوره الي هيلانه و ارسلها الي احد ما 
بعد مده من الوقت انتهي كل من يزن و هيلانه 
ثم اخذها و ذهب الي منزله
في النادي الليلي 
جائت اسوا لي الابتعاد عن سليم فلم يسمح لها بال وقوف 
ف فتلك المره هي التي نظرت اليه بضيق ثم قالت پغضب ابتعد عني يا سيد و إلا قتلتك 
رفع سليم حاجبه ثم نظر الي فهد وقال ببرود هي لن تأتي معك 
نظر ليه اليه فهد ببرود و قال لماذا و من انت لي ان تقرر 
نظر ليام الي ما يحصل ببرود شديد لكنه مستمع جدا بما يحصل كثيرا 
اما ليلي التي كانت تنظر الي ما يحصل بعدم اهتام ف نظرت الي ليام ثم قال هل يوجد هنا طعام 
نظر اليه ليام باستغراب ف قالت هل لك ان تخبرني اين المطبخ هنا او تخبر احد من هؤلاء العمالقه ان يحضور لي طعام ف انا اتدور جوعا 
اشار ليام الي احد من رجاله و اخبر ان يحضر لها طعام
اسوا وهي تحول ان تقف بعيد عن ذالك الرجل 
اما فهد فقد نظر الي كمېت الاسلحه اتي تتوجه علي فارس و ليلي جاء الحارس و اعطها الطعام الذي بداء في الاكل وهي لا تهتم لما يحصل ولا لذالك الراجل الذي يشر عليها السلاح 
هز فهد رأسه منها بقلة حيله 
اما اسوا التي عضت كتف سليم الذي لم ينهز به شعره وحده بال كان بارد المشاعر شعرت انها تشك دبوس في جبل من الحديد لا يأثر به شيء 
وهي تضع الطعام في فمها قالت لها اسوا بضيق بت يا ليلي سيبي لي حته يابت ھموت من الجوع 
ليلي وهي تشاور علي سليم وقالت ما تقولي له يجبلك اكل 
نظر سليم الي ليلي التي تأكل بستمتاع 
استغلت اسوا ذالك و نزلت من علي قدمه بسرعه 
و ذهبت اتجه ليلي ثم اخذت منها طبق الطعام و رقدت فهي لم تتناول الطعام من الصباح 
نظرت اليها ليلي وهي تقف ثم بدات في الرقد خلفها لي احضار الطعام منها وهي تقول ي بنت ال 
خدي يا بت هاتي الاكل
اما عن باقي الرجال الذين ينظرون الي ما يحصل و كأن رجل من الفضاء نزل علي الارض 
بينما ابتسم فهد بهدوء ثم فجاء انطفاء الانوار 
اما عن سليم و ليام الذين اتسعت ابتسامتهم عندما 
انقطع الضوء مر بعض الوقت و عادت الانوار نظر احد الرجال الي بعضهم فلم يجد اي من فهد او فارس او اي احد من رجاله والا تلك المصيباتين
كانت الساره تمر ب

انت في الصفحة 2 من 14 صفحات