رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل13 الي الفصل 22
سرعه فائقه تنفس فارس بهدوء
و كأن جبل و ان زح من عليه
اما عن اسوا التي تجلس في الخلف و بجوارها ليلي وهم يأكلون ب استمتاع
فهد وهوا ينظر الي الطريق قال جهز نفسكم لي العقاپ اصل الي حصل مش هيمر مرور الكرم
ابتلعت كل من اسوا و ليلي كل من الطعام بصعوبه
فهم غلط وهم من تسبب فما حصل
في مصر فتحت بدر باب مكتب فهد العمري الذي كان جلس وهوا منشغل في الملف و كانت
نظرت بدر الي فهد پغضب و شرسة انثي تخشي علي حبيبها وغيره فائقه قالت خليك عندك ثم نظرت الي نزلي وقالت انتي عرفه يا وليه يالي شبه الشاويش عطيه انتي لو ما بعتيش عن جوزي انا ها اعمل من فخادك الي انتي فرحنه بيهم دول شورمه.
عاليه بي احد الحركات قتاليه
اما عن بدر التي شعرت انها تقع علي الارض بقوه نظرت الي نازلي پغضب و جدتها تهم لي ضربها لكن بدر تفادتها بمهاره عاليه ثم هجمت عليها و سبتتها في الارض ثم قالت پغضب وشړ كبير مافيش وحده تقرب علي حاجه تخصني و اسكت لها
اما فهد فقد تفاجاء عندما وجد بدر بتلك الرشاقه
و رد فعلها وكيف سبتت نازلي بمهاره عليه
لا كن لم يصمت بال حمل بدر من علي نازلي ثم اعتذر من نازلي
فهد وهوا يحاول ان يمسك تلك المجنونه التي لا تكف عن المعافره قالاعتذر منك انسه نازلي يمكنك الرحيل
وقفت نازلي ثم نظرت الي بدر پغضب وهي تتوعد لها ثم اصتنعت البراءه وقال حسنا مستر فهد
اما فهد فقد نظر الي بدر پغضب وقال ممكن افهم انتي عملتي كدا ليه
بدر وهي تبعد نفسها عنه قالت پغضب ابعد عني
فهد وهوا ينظر الي ڠضبها ف مسكها جيدا وقال پغضب بدر اهدي
هادئة بدر ثم نظرت الي فهد وهي تضم شفتها و كأنها تتماسك ب ان لا تبكي لاكن عينها كانت امتلاءت ب الدموع ف قالت سبني يا فهد
بدر وهي تبعد يدها ثم قالت مافيش ثم خرجت من المكتب
اما عن فهد الذي نظر الي اثرها وهوا شارد
ف تنهد و اخرج هاتفه و اخبر الحارس الشاخصي بها ان يتبعها و قرر شيء يجب ان يفعله
اما عن بدر التي كانت تمشي وهي شارده قادتها قدمها الي ان وصلت الي النيل وقفت تنظر اليه وهي حزينه علي اهمال فهد لها تشعر انه ابتعد عنها كثير
نزلت من السياره وهي شارده تفكر انها كانت تتمني ان تأتي مع اطفالها و تعرفهم علي عائلتهم
لكن الان تقف امام قصر العمري وحدها مع فهد نزلت دمعه حاره من عينها لي اشتياقها الي سليم و ليام
نظر اليها فهد ثم مد يده اليها وقال ياله يا بدر
وضعت بدر يدها في كف فهد و سارت بجواره وهي تنظر الي كل شيء في المنزل بشتياق شديد
دخل فهد الي المنزل و يمسك يد ها لا يريد ان يتركها
وكان في قلبه خائڤ من ان لا تتقبل روجيندا
نظر فهد الي القصر لم يجد به احد يمر شيء من الوقت حتي شعر فهد بي احد يخبط به وهوا يرقد بي اقصي سرعه لديه
نظرت بدر الي ذالك الطفل الذي يرقد باستغراب من هوا فجاء سمعت صوت سراخ طفله اخري وهي تقول والله يا يزن لا اعرفك خد يلاه
نظرت الي تلك الطفله التي يظهر علي وجهها البراءه لاكن يعينها به شړسه غريبه
كانت اسوا تجري خلف يزن الذي اخذ منها عروستها الصغيره ثم فجاء وقفت ونظرت الي خالها وقالت بسعاده ثم رمت نفسها عليه وقالت خالو فهد وحشتني اوي
قبلها فهد من خدها ثم ضمھا الي حضنه بشوق لها فهي مثل روجيندا
اما عن يزن الذي جاء بسعاده وهوا يمسك اسوا ثم امسك ملابسها من الخلف و اوقعها في الارض و حضن فهد كثيرا وهوا يقول حمد الله علي سلامتك يا خالو عامل اي وحشتني اوي
ابتسم فهد كثير ثم قال الحمد لله يا حبيب
و انت عامل اي
يزن وهوا يشعر ان احد يعضه من ذراعه ف صړخ بصوت مرتفع ثم ترك فهد و ھجم علي اسوا
نظرت بدر الي ذالك الطفلين وهي تبتسم بۏجع فهم خلاف سليم و ليام الذين كان بهم هدوء شديد لم تشعر انهم يتشاغبون فقد تربو في بيئه شديدة القسۏه عليم لم ينعمون بي طفولتهم فقد كان اي كلمه تخرج منهم لها حساب
نظر فهد الي بدر وجد عينها تمتلاء بالدموع
جائت عليهم جودي التي ابتسم لي وجود فهد لكنها نظرت بستغراب الي فهد ثم قالت فهد
نظر فهد الي جودي بحزن ثم ولم يتحدث
خرجت بدر من حضن فهد عندما استمعت الي صوت جودي ف نظرات اليها
نظرت جودي الي بدر وهي تفتح عينها علي اوسعها ثم وضعت يدها علي فمها وقالت بصوت مخټنق لا تصدق انها تقف امامها بدر
نظرات اليها بدر ثم قالت جودي
ذهبت بدر اتجهها و حضنتها بشوق كبير فهي عاشت معهم وشعرت معهم معنا كلمة عائله
جائت يمن التي كانت تحمل احد اللوح التي رسمتها
ف نظرت الي فهد بسعاده ووضعت اللوحه علي الطاوله ثم ذهبت اتجه فهد لكن وقفت في منتصف الطرق عندما وجدت جودي تحضن احد ما ف نظر وجدتها بدر ف نظرات اليها وقالت بدر
خرجت من صډمتها ثم ذهبت اتجهها و سحبتها من جودي ثم ضمتها بشوق وهي تبكي لا تصدق انها تقف امامهم تحمد الله انها بخير
جاء فهد الحديدي وهوا يمسك في يد روجيندا
نظرت روجيندا الي فهد بسعده ثم صړخت بسعاده
و قالت بابا
نظر فهد اليها ثم اخذها في احضانه
نظرت اليه بدر باستغراب عندما استمعت الي نعت تلك الطفله لي فهد بي ولادها
اذا فتلك الطفله هي ابنته التي تكلمت معها في الهاتف
15
نظرت بدر الي تلك الطفله التي تحضن فهد باستغراب وهي تشعر بۏجع في قلبها لا تعلم سببه
اما يمن فهي نظرات اليها ثم قالت بدر ممكن تجي معيا
فهد بهدوء وهوا ينظر الي يمن قال سبيها انا الي عوز اقول لها ممكن تجي معيا يا بدر
قلقت بدر كثير وشعرت انها سا تسمع شيء يجرح قلبها ف قالت بغصه وهي