رواية زين وزينه كامله
شوية بنظرة غريبة أنا معرفتش أفسرها وبعدين ردأنا زين
فضلت واقفه أبصله شويه بمعني فين باقي الأجوبة ع أسئلتي وكإنه فهم فكملهفهمك كل حاجه .. بس ممكن تجيبلنا كرسيين ع باب الشقه هنا علشان مش هينفع أدخل
تمام
جبت الكرسيين وحطتهم واحد بعد باب عتبة الشقة لجوه الشقه وواحد بعد عتبة الباب لبره الشقه وقعدنا
أنا زين .. محامي والحقيقه بعتني هنا فاعل خير وعرفني إن في مشكله بينك وبين زوجك وإنك بتتعرضي للضړب والحبس وكمان المفتاح دا فاعل الخير بعتهولي نسخة من المفتاح إلي مع زوجك علشان أقدر أجيلك وأساعدك !
كل الأسئله دي معنديش إجابات عليها بس أنا هنا فعلا علشان أساعدك لو وافقتي ع مساعدتي صدقيني هطلقك من زوجك وهتاخدي كل حقوقك وهحرص إنه ياخد أشد عقۏبة ع إلي عمله فيك
فضلت أبصله شوية وأنا حاسه إن مفيش حاجه واضحة قدامي وإن كل الكلام إلي هو قاله ف حاجه ناقصه ودي حاجه تخليني مأمنلوش لإني معرفش نيته الحقيقية !
بصلي شويهلا .. أنا مش هطلق
يعني إيه مش هتطلق وليه دانا هتنازلك ع كل حاجه
مزاجي كده .. مش عايز أطلقك !
وف اللحظه دي خۏفت أتناقش معاه فيضربني فدخلت أوضتي تاني وفكرت ف كلام زين وقررت ألجأله يساعدني كان لازم يكون معايا موبايل علشان أقدر أتواصل مع زين وبما إن مراد واقف موبايلي كان لازم أتصرف هو مسبليش حل تاني ! دخلت أعمله كوباية الشاي إلي طلبها وحطتله فيها حباية منوم قوي كنت باخده لما ۏجع جسمي يشتد أوي ومعرفش أنام وبعدها خرجتله وإديته الكوباية ودخلت أوضتي كالعاده علشان ميحسش بحاجه بعد نص ساعه خرجت من الأوضة ووقفت جنبه وهزيته علشان أطمن إنه نام وبالراحه إتسحبت وخدت الموبايل من جيبه وجريت ع أوضتي بسرعه وجبت الكارت ودخلت رقم زين وفي الرنة التانية رد عليا
مكنتش عارفه زين دا هيعمل إيه ولا هياخدلي حقي إزاي بس أنا كنت زي الغريق إلي محتاج قشة يتعلق بيها بغض النظر هي هتفيده ولا لا وزين كان هو القشه دي بالنسبالي بالرغم من إني معرفش عنه حاجه حتي معرفش نيته ! وخلال أسبوع بالظبط كان باب الشقة بيخبط خبط جامد مراد قام يفتح ولقينا فجأه البوليص قدام الباب ووراهم زين
بصدمةإيه !
ها اكمل ولا ايه
البارت الثاني تفااعل حلو ونبي وهنزل الثالث بعد الفطار وعد بحبكووووا
والله متنازلالك عن كل حقوقي ومش عايزه منك أي حاجه بس أبوس إيدك طلقني !
يعني هتتنازلي عن كل حاجه
هزيت راسي بلهفهآه والله متنازله
مشي من قدامي وخرج من البيت كله ووقتها أنا عرفت أتنفس ! بالرغم كل الألم إلي جوايا بسبب الأحداث إلي حصلت من شوية إلا إني تجاهلت كل المشاعر دي وبدأ ينبت جوايا بصيص أمل إن مراد هينفذلي طلبي وهطلق وهاخد حريتي وهبعد عن الخۏف ! عدي ساعتين وأنا مستنية اللحظه إلي مراد هيوصل فيها البيت ويقولي قراره ! الباب خبط فإستغربت لإن مراد معاه المفتاح بس روحت فتحت بلهفه ع أمل يكون هو ويكون سايب الباب المره دي مفتوح من غير ما يقفله بالمفتاح ونسي مفتاحه ! مديت إيدي علشان أفتح بس لقيت الباب مقفول بالمفتاح
مراد الباب مقفول
مدام زينة أنت سمعاني
بخوفأيوه مين حضرتك
مش وقته بصي أنا دلوقتي معايا مفتوح وهفتح الباب فأتمني إنك مټخافيش ماشي ! متقلقيش أنا جاي أساعدك مش جاي أذيك !
مكنتش فاهمه في إيه ولا إيه إلي بيحصل وعلشان أفهم كان لازم أوافق
ماشي
فتح الباب ولقيت نفسي فجأه واقفه قدام شاب غريب أول مره أشوفه
حضرتك مين وممكن أفهم جبت مفتاح شقتي منين وعايز إيه إلي أصلا
فضل باصصلي شوية بنظرة غريبة أنا معرفتش أفسرها وبعدين ردأنا زين
فضلت واقفه أبصله شويه بمعني فين باقي الأجوبة ع أسئلتي وكإنه فهم فكملهفهمك كل حاجه .. بس ممكن تجيبلنا كرسيين ع باب الشقه هنا علشان مش هينفع أدخل
تمام
جبت الكرسيين وحطتهم واحد بعد باب عتبة الشقة لجوه الشقه وواحد بعد عتبة الباب لبره الشقه وقعدنا
أنا زين .. محامي والحقيقه بعتني هنا فاعل خير وعرفني إن في مشكله بينك وبين زوجك وإنك بتتعرضي للضړب والحبس وكمان المفتاح دا فاعل الخير بعتهولي نسخة من المفتاح إلي مع زوجك علشان أقدر أجيلك وأساعدك !
مين فاعل الخير دا وعرف منين كل دا وهيستفاد إيه لما يساعدني
كل الأسئله دي معنديش إجابات عليها بس أنا هنا فعلا علشان أساعدك لو وافقتي ع مساعدتي صدقيني هطلقك من زوجك وهتاخدي كل حقوقك وهحرص إنه ياخد أشد عقۏبة ع إلي عمله فيك
فضلت أبصله شوية وأنا حاسه إن مفيش حاجه واضحة قدامي وإن كل الكلام إلي هو قاله ف حاجه ناقصه ودي حاجه تخليني مأمنلوش لإني معرفش نيته الحقيقية !
عارف إنك ممكن متصدقنيش أو تكوني خاېفه مني بس صدقيني أنا عايز مصلحتك ودا الكارت بتاعي فكري براحتك وردي عليا ودلوقتي أنا همشي قبل ما مراد ييجي وآسف بس هضطر أقفل عليك تاني علشان ميحسش بحاجه هزيت راسي بتوهان ودخلت الكراسي ووقفت قدام بعيد عن الباب مستنياه يقفله .. بس إستغربت لما لقيته وقف شوية يبصلي بنفس النظره إلي معرفتش أفسرها وآخر كلمه قالها كانت آسف وقفل الباب خدت الكارت ودخلت أوضتي وأنا بسترجع كل كلامه وبحاول أعمل حلقة وصل توصلني للحاجه إلي المفروض أفهمها بس للأسف فشلت ! فكرت ف العرض إلي عرضته ع مراد وقررت إني مش محتاجه حاجه من مراد وإن المهم عندي أتطلق وأرجع أعيش بسلام فخبيت الكارت وقررت مستخدموش وأمشي ع حسب إتفاقي مع مراد بعد شوية مراد وصل فجريت ع الصاله ووقفت قدامه بلهفه
ها قررت إيه .. موافق صح
بصلي شويهلا .. أنا مش هطلق
يعني إيه مش هتطلق وليه دانا هتنازلك ع كل حاجه
مزاجي كده .. مش عايز أطلقك !
وف اللحظه