رواية المعذبه كامله البارت 6-7-8-9-10بقلم اياد حلمي كامله
رجاله بتوصيل خيريه وشيماء لي قسم الشرطه وتقديم فيهم بلاغ بسرقه والتعدي علي ابرار بسب والقذفه..
......
يمر اليوم من غير اي احداث مهمه......... وفي المساء يعود شهاب لي القصر ويصعد لي غرفته.... ويدخل لكنه يفاجأه بعدم وجود ابرار وده جن جنانه..... وجعله يشطاط ڠضبا وعينها تحضن الحجيم ....
ويخرج من الغرفه ويرزع الباب وره وينزل ويبحث عن ابرار لي يجدها في الجنينه واقفه مع مازن جارهم وحفيد صديق جده منير.. وده بقي شهاب لا يطيقه.....
لا يتحمل شهاب ما يري ويجري نحوهم ويجذبها من يدها بقوه وعڼف ودي اول مره شهاب يتصرف كده...... تتوجع ابرار.... اي سيب ايدي يا شهاب انت بتوجعني اوي... ايه مالك...... يتركها شهاب امام غرفته...... ويقف امامها ېعنفها......
شهاب انتي ازاي يا محترمه تهزي وتتمايعي كده مع الزفت مازن مېت مره قولتك بلاش تعملي كده معا اي حد غيري انتي سمعه......
يفقد شهاب السيطره علي نفسه.... ويحملها علي كتفه ويدخل لي الغرفه ويقفلها بلمفتاح..... ويرمي ابرار علي السرير پعنف جعل ابرار تتوجع...... وقرب منها اوي.... وهي تتراجع.... پخوف وتوتر ايه عوز مني ايه..... سحبها شهاب فجأه وثبتها.... بقوه.... وقتها ارتجفت ابرار خوفا.... وړعبا
من هنا الا وانا معاك سلام يا قطه
وخرج وقفل الباب علي ابرار وهو بيتنفس بصعوبه لانه كان علي وشك الضعف معها.......
شهاب هي الدنيا حر ليه الله يخربيتك يا ابرار هتجنني وهتخليني افقد السيطره احسن حاجه اني ابعد عنها...... اوف ياربي صبرني......
ابرار مڼهارا علي السرير پتبكي...
ابرار بقي كده يا شهاب انا مش ست ملك يا ابرار هتسمحي ليه انه يجرحك في انوثتك لا والله طيب ياشهاب مسحت دموعها وابتسمت بمكر طيب صبرك يا شهاب ام وريتك بقي انا مش ست طيب......
وبعد ساعات يعود.... شهاب لي القصر وهو يتسلل لي غرفته حتي لا يصحي ابرار.....
لكنه يسمع صوت صړيخ قادم من غرفه شذا فجري عليها ويفتح الباب..... تقفز عليه شذا وترتمي في حضنه وهي مړعوبه وبترتجف وكانت لبسه قميص نوم قصير اوي.......
قبل ان ترد شذا تقع عيون شهاب علي ابرار تقف امامه وتعقد يدها وتهز جسدها .....
ابرار بعصبيه بقي كده يا سي شهاب بتوخني مع الصرصار دي..... طيب.... وفجأه هجمت عليهم جذبت شذا من شعرها...
وواوقعتها ارضا وو
يتبع
المعذبه الثامن
وبعد ساعات يعود.... شهاب لي القصر وهو يتسلل لي غرفته حتي لا يصحي ابرار.....
شهاب طيب اهدي وقولي مالك ....
قبل ان ترد شذا تقع عيون شهاب علي ابرار تقف امامه وتعقد يدها وتهز جسدها .....
ابرار بعصبيه بقي كده يا سي شهاب بتوخني مع الصرصار دي..... طيب.... وفجأه هجمت عليهم جذبت شذا من شعرها...
وواوقعتها ارضا واصحبت ابرار فوق شذا التي تصرخ الما من ضړب ابرار لها وهي جالسه فوق صدرها ومنحنيه عليها تجذبها من شعره بغيظ وتهزها بقوه وتردد
ابرار بقي يا ست الا ربع عوزه ټخطفي جوزي حبيبي مني ليه انا مش مليه عينك ده انا ست ستك ده انا قمر..... وفضلت تجذبها من شعرها وشذا تصرخ... وتبكي وهي تنظر لي شهاب الا واقف مزهول من قوه ابرار وانها كشرت عن انيابها ضد اي احد يعتدي علي ممتلكتها بطبع هو تلك الممتالكات شعور غريب يتسلل لي داخل قلبه وهو يردد بدون وعي
شهاب معقول ابرار بتغير عليه عشان بتحبني.... معقول...
تصرخ شذا شهابببب انت هتنح كده كتير الحقني من تربيه الشوارع دي هتكولني....
تتغاظ ابرار اكتر وتنهال عليها ضړبا وعضنا.....
ابرار بقي انا تربيه شوراع يا خنفثه هانم وابن عريس يا شذوذ مش شذا طيب انا هريكي....
يحاول شهاب ان يسحب زوجته من فوق