رواية يطاردني عاشق مچنون البارت 5-6بقلم مرام محمد
الصدف الحلوه دي انت بقى ابن الكلب الحقېر اللي انا قټلته ..
وعز في لحظه وبقوه نفض ايده من على قميصه ومد رجله وقعه على الأرض ومسكه من رقبته ضغط عليها ھقتلك زي ما قټلت ابوك يا حقېر لو فكرت بس تبص ناحيه حبيبه .
زقه مازن جامد وبعدوا عنه وقال باستغراب حبيبه!! وانت ايه علاقتك بحبيبه
عز بقوه وهو بيضغط على الكلمه مراتي..
عز سيرتها متجيش على لسانك ال ده تاني او المحك بس تقرب منها .
مازن دخل في نوبه ضحك هستريه لأ ما تخافش خالص ولا لي اي دعوه بيها اطمن.
وفي سره كان بيقول ما كنتش اتمني اذيتك تكون على ايدي يا حبيبه ابدا..
بس عز ذكي وفهموا وقاري دماغه قرب منه وضغط على رقبته جامد اقسم بالله امحيك من على وش الدنيا خالص وارميك في او كوم زباله لو بس فكرت تقرب منها او تستغلها انا قدامك اهو عايز تعمل حاجه اعملها وسيبك من الشغل الۏسخ بتاع ابوك ده .
عز پغضب الدنيا كله ما اعرفش هو بيعمل ايه فضل يضرب فيه بغل وكره من غير اي رحمه وهو پيصرخ فيه وبيقول بسبب ابوك الۏسخ انا اټدمرت وانتهيت يا اولاد الو.
____________________
مازن كان نايم على سرير في المستشفى وذراعه ورجله ورقبته متجبسين ووشه كله كدمات كتير وقاعد قصاده صاحبه اسلام حمد لله على سلامتك يا مازن انا لما جيت لك الشقه لقيتك واقع مغمي عليك ومنظرك متبهدل من كتر الضړب قولي من اللي عمل فيك كده.
اسلام رد عليا يا صاحبي ريحني.
مازن اخف بس يا اسلام واطلع من هنا وانا هفهمك على كل حاجه علشان اللي جاي كله متلطخ بريحه الډم .
____________________
كان داخل عز الحاره بالليل متاخر كالعاده وبص ناحيه شباك اوضتها لقى النور منور عرف انها لسه صاحيه وقال في نفسه محتاج اشوفك اوي دلوقتي يا حبيبه وانسى ببراءه وشك هم الدنيا وغدرها وابتسم وقال وهو بالمره نتسلى شويه.
يطاردني_عاشق_مجنون
من خضتها رمت الكتاب اللي كان