رواية فارس من الماضي من البارت الاول الي البارت التاسع بقلم ايمان البساطي
اليها زياد تحدثت هنا بخبث
بصراحه يا زياد واحد زيك مهم جدا وبيدير شركته لغايه دلوقتي مرتبطش ليه
تحدث زياد وهو ينظر الى هنا من اعلى الى اسفل وينظر الى ملابسها الغير محتشمه وهو يقول
انا اخرى سهره مع بنت نخرج مع بعض غير كده انا مش هرتبط بواحده تخنقني
تحدثت هنا وهي تنظر اليها
عندك حق يا زياد انا بردو بفكر في كده مستحيل ارتبط بواحد وفي الاخر ېخنقني ويطلع شخص معقد انا بحب الحريه نظر اليها معتز بمكر وهو يعلم ماذا تقصد بهذا الحديث نظر زياد الى ساعته وجدها الساعه الواحده ظهرا نهض وتحدث الى رنيم
اومأت رنيم ثم ذهب زياد تحدث هنا الى رنيم
انتى مجنونه يا رنيم! زياد الحديدى بنفسه جاى لغايت عندك وانت بتصديه انا لو مكانك كنت مضيعتش فرصه زى دى من ايدى.
تحدثت اليها رنيم پغضب
بس انتى مش مكانى يا هنا ولا عمرك هتكونى
مكانى
نهضت هنا هى تتحدث
غبيه هتفضلى غبيه
اوعاااااااا ذياد طلع بيحب رنيم معتز مش هيسكت على الكلام دا الحلقات الجايه هتولع اكتر
الفصل_الرابع
فارس_من_الماضى
وصل معتز بسيارته أمام شركه البحيري صف سيارته وعند دخوله إلى الشركه رأى سيارة زياد قادمه صف هو الأخر سيارته اتجه زياد ناحية معتز.
فسأله معتز
كنت فين يا زياد أناروحت الشركه السكرتيره قالتلي انك لسه ما جيتش فجيت أنا على هنا.
تحدث زياد بإختصار
كنت في مشوار مهم.
أومأ له معتز وسارو بإتجاه مكتب رمزي وصل زياد ومعتز إلى مكتب رمزي وسأل السكرتيره عن رمزي فأخبارته بأنه ينتظره في المكتب دخل معتز وزياد كان معتز يشعر بالقلق قليلا من مقابله عمه خوفا من أن يعرفه عمه صافح رمزي معتز وذياد وأخذ يتحدثون فى العقود والشروط اللزمه لإتمام الشړاكه كان بين الحين والأخر ينظر رمزي إلى معتز يشعر بشعور غريب منذ دخول معتز إلى مكتبه وكذلك معتز كان ينظر إلى عمه فهو لم يتغير شكله كثيرا عن الماضي فقط ظهرت بعض الشعيرات البيضاء التى تتخلل شعره ولحيته انهى الثلاثه حديثهم عن العمل رفع رمزى سماعه هاتف مكتبه وطلب من السكرتيره انا يأتى المحامى الخاص بشركته إلى مكتبه على الفور بعد دقائق دخل محامى رمزى أشار له رمزى بالجلوس بعدما عرفه على معتز وزياد وتحدث رمزي إلى محاميه الجالس بجانبه بتجهيز العقود وإمضاءها الأن قام زياد بإمضاء العقود ثم وجهه رمزي حديته إلى معتز بأنه غدا سوف يتم تجهيز مكتبه الذي سوف يباشر معتز عمله به.
أنت متخلف!! مش تبص قدامك.
إنحنت تلتقت هاتفها الذى وقع أرضا عندما اصتدمت به نظرت حولها وجدت الموظفين ينظرون اليهم ألقت نظره غاضبه على معتز ولم تتح له الفرصه لتكلم وذهبت إلى مكتب عمها وقف معتز لم ينطق من الصدمه وهو يردد
نظر خلفه وجدها تتابع سيرها تحدث فى نفسه أهذه رنيم! فهي لم تتغير فقط وإنما أصبحت سليطة اللسان لملم شتات نفسه وذهب خلفها إلى مكتب رمزي
دخلت رنيم إلى مكتب عمها پغضب أستغرب رمزى من وجود رنيم لكنه لاحظ ڠضبها.
سألها رمزى بقلق
رنيم انتى هنا ليه حصل حاجه
ترددت رنيم ماذا سوف تقول له وهى لا تعلم لما أتت إلى هنا من الأصل حاولت إيجاد حجه وتحدثت بسرعه
جيت أطمن عليك ياعمو وكمان