رواية للعشق حدود البارت 18بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
نبيل ببأبتسامة يتربى في عزك يا ولدي هتسميه ايه
عامر سي اممم سميه انتي يا مريم
مريم عبدالرحمن حلو صح
عامر كان لسه
هيتكلم بس قاطعه رنة موبايله عن اذنكوا هخرج ارد و جاي
بقلمي يارا عبدالعزيز
خرج عامر من الاوضة و رد بسرعة تمام تمام انا جاي حالا مسافة الطريق
دخل عامر الاوضة جالي شغل مهم في اسكندرية لازم اسافر خلي بالك من مريم لو سمحتي يا ماما
في المساء
غزل كانت قاعدة في شقتها بتغير لسيف سابته و خرجت تفتح الباب اللي بدأ يخبط
غزل استاذ محمود فيه حاجه
محمود بأعجاب غزل متعرفيش ماما راحت فين بدور عليها مش لاقيها
غزل كانت لسه هتتكلم بس قاطعها بكاء سيف دخلتله بسرعة و محمود دخل وراها و قفل الباب بالمفتاح و رماه من البلكونة و اتكلم بخبث و الله و وقعتي... تحت ايدي يا ست غزل
محمود اممم اخرج برا دا انا ما صدقت بقينا لوحدنا اللي معرفتش اخده منك في الحلال اخده منك في الحړام.. عادي
غزل راحت عنده و اتكلمت پغضب مفرط انت اټجننت امشي اطلع برا يلااا
محمود انا فعلا اټجننت... اټجننت... بيكي يا غزل اتقدمتلك اكتر من مرة و انتي رفضتي اعمل ايه اكتر من كدا عشان اخدك بس خلاص دلوقتي محدش هيقدر يمنعني عنك انا بحبك اوي يا غزل
قال كلامه و بدأ يقرب منها و
يتبع.... بقلمي يارا عبدالعزيز
للعشق_حدود