رواية للعشق حدود البارت 18بقلم يارا عبد العزيز
عليا فيها بس انتي مش هتكوني غير ليا و بس و مش هتنكتبي غير على اسمي يا غزل
فضل يفكر فيها لحد ما نام في مكانه من فرط تفكيره و هو حاضن... صورتها و بيتمنى تكون حقيقية مش مجرد صورة
مر سبع شهور و عامر لسه بيدور على غزل و لسه في اسكندرية و كان متحجج بأنه بيفتح فرع للمستشفى بتاعته في اسكندريه و لازم يفضل جانبها و سحر كانت منتظرة يرجع بفارغ الصبر عشان تنفذ مخاططتها و حب هاجر و دياب بيزيد مع كبر ابنهم في بطن هاجر و غزل اللي بقيت حامل في السابع و خديت شقة قدام شقة فاتن لان محمود ابنها رجع من السفر و مكنش ينفع تعقد معاهم ولاقيت شغل في مطعم و كانت بتصرف على نفسها من مرتبها دا
غزل بصړيخ.... الحقني الحقني يخالتي فاتن انا بولد
فاتن دا صوت غزل
محمود پخوف اه و جاي من شقتها تقريبا
فاتن يا ساتر يا رب تعال معايا يا ابني نشوفها بسرعة
راحوا شقه غزل اللي كانت قصادهم و غزل فتحتلهم بتعب
فاتن پخوف يعين امك يبنتي دا انتي لسه في السابع روح يا محمود بسرعة هات عربية خلينا نوديها المستشفى
فاتن جميل اوي يا غزل هتسميه ايه يحبيبتى
غزل و هي بتفتكر حاجه سيف هسميه سيف
بعد مرور أسبوعين
في الصباح الباكر و بالتحديد في سوهاج في قصر الجابري صحي الكل على صوت صړاخ... مريم
مريم پألم... انا بولد حد يلحقني
راحوا كلهم عندها دياب خدها و راح المستشفى و كلهم راحوا وراه و رن على عامر و قاله يجي اللي خد عربيته و طلع على سوهاج بسرعة
دخل غرفة مريم لاقها ماسكة ابنها بحب راح عندها و خده منها بحب اب