رواية اڼتقام أنثى الفصل الثالث بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الجزءالثالث
إنتقام_أنثي
سعديه أم مروان.
طلعت الدكتورة مرت مروان ع اوضته وأنا بدعي ربنا يسترها ولقيت الدكتورة بتقولى هي البنت اللى أغمي عليها دى مين وليه حصل كدا هى عندها السكر ولا حاجه
قولت لها دى لمياء زينه بنات العيله وزى الفل يكشي بس هى الأقدام في أقدام بتدخل بالخيروتعمر واقدام بيجي معاها الخړاب وسيبتها ونزلت أشوف إيه اللي حصل وأنا مش طيقاها لولا أنها ضيفة كنت جبتها من شعرها
هى مالها فيها إيه وقصدها إيه بأقدام جي معاها الخړاب
وحسيت الفضول هيموتني عاوزة أفهم إيه اللي بيجري بصيت ل أحمد قولت له حبيبي تقعد هنا معايا ولا تنزل ل بابا يا حبيبي تلعب تحت وطبعا قالي أنزل ألعب وفتحت باب الاوضه وخرجت أحمد وسيبت الباب مفتوح يمكن أسمع اى حاجه
شوفتي المصېبه اللى جت ع رأسي ياما أهو جوزى هيتجوز عليا لا وكمان يتجوز أنجي اللى شايفه نفسها أحسن مني علشان دخلت الجامعه بتك ياما هتبقي مضحكة البلد يا شماته الناس فيا
كله من أبنك هو يسافر ويتجوز وأنا اشيل الطين ع دماغي والله يا بنت إحسان ما اخليكي تتهني بجوزى اة ياما نارقايدة جوايا
سعديه ام مروان.
ولقيت سناء بتقولى هو أنا فى ايه ولا فى ايه متولع مراته أنا فى جوزى وبيتي اللى هيتخرب لو أبنك متجوزش لمياء
أمي حمديه .
كنت قاعدة مع بتي وإحسان وانجي ومقهورة من جوايا بقي بتي اللى مستنيه أفرح بها طول السنين دى فى الآخر تتجوز بالشكل ده
عبدالرحمن.
كان محروق دمى ع أختي وع فرحتها اللي اتكسرت حتى أنجي حب عمري مكنتش أتخيل لما أطلب ايدها محسش بالفرحه بالعكس الحزن مالى قلبي وطلعت قعدت ع المصطبه بره البيت مش طايق أشوف حد وكل ما أفتكر كسرة أبويا أحس إنى عاوز اقتل مروان وأخلص من أخته اللي شمتانه فى أختي
الدكتورة جيلان.
فهمت هى دى البنت اللى أغمي عليها تحت بقي انت جايبني مصر علشان تتجوز عليا يا مروان
لمياء.
مكنتش طايقه نفسي واتمنيت اموت ولا ان حد يشمت فيا وبالذات سناء مرات أخويا ع أد ما محروق دمى نفسي احړق ډمها علشان كدا قولت ل عمتي إحسان أنا من بدري هروح معاكي ع الشيخ درويش وفجأة لقيت أنجي داخله علينا بټعيط كانت نزلت تعملي ليمون وقالت
شوفتي يا ماما سناء قاعدة مع أمها وعماله تغلط. فيا لا وكمان بتقولها أنها مش هتسيبني اتهني ب عبدالرحمن هو أنا مالى هو اللى طلب يتجوزنى ولا أنا اللى خطفته منها
أنا