رواية اڼتقام أنثى الفصل الثالث بقلم رشا منصور
خاېفه تعمل فيا حاجه أنا راحه بيتنا ومش جايه هنا تاني ولقيت لمياء قالتلي استني خديني معاكي أنا مش هقدر أقعد وأشوف مرات مروان قدامى ولا عاوزة أبص في وش سناء
عمتي إحسان.
مافيش نزول من اوضتك حتى الوكل امك هتجيبه لكي أنتي تعبانه ولو نزلتي قدامهم دلوقتي هيقولوا انك كنتي بتمثلي الزعل ونازله كويسه بعد ما عرفتي ان مروان خلاص هيتجوزك
وهدان.
طلعت ل ابني لقيته شايل الهم. قولت له أنا الغلطان. يوم ما غصبت عليك تتجوز بت خوى كان غرضي يا ولدى استر أختك بجوازة الكل يحلم بها وهتبقي معانا فى الدار متبعدش عني
عبدالرحمن.
سيبها يا بوي ربك هيدبرها وخليه ميجوزهاش وأنا احسره. ع إبنه ومرته وهطلق أخته
لقيت أبويا قالي الولد هيفرق العيله بعد ما كنا أيد واحدة وبنبص لقيت عمي عثمان واقف قدامنا
عمي عثمان .
عمري ما كنت هسمح ان إبني يهد العيله ويفرق بينا وحتى لو عبدالرحمن أتجوز ع بتي مش مهم دى بت أختى ومش غريبه عنا المهم منبقاش مضحكه. البلد
مروان..
كنت قاعد فى الصالون لوحدى مش عارف أفكر ازاى اقول ل جيلان إنى هتجوز عليها دى ممكن تطلب الطلاق وأنا مينفعشي أطلقها دى دكتورة ولها مركزها وأبوها دكتور كبير يعني نسب يشرف لكن بنت عمي مهما كانت متعلمه أبوها أساسه. فلاح الميزة الوحيدة أنها غنيه وبس
عمتي إحسان.
نزلت لتحت وشوفت مروان وشايل أبنه ومحدش معاه من الرجاله وأول ما شافني جالي وسألني ع لمياء
قولت له كل ما تفوق تفضل تبكي ويغمي عليها تاني وهسيب بتي تبات معاها أهو تساعدها وتاخد بخاطرها
طب ممكن اطلع أشوفها مدام الدكتورة اتأخرت كدا
عمتي.
بقي هى پتبكي منك عاوزها تفوق تلاقيك فى وشها عاوز تخلص عليها ولا إيه دى مش طايقه. تسمع اسمك وصعبان عليها انك كسرت بخاطرها خليك مع ولدك ولا روح اقعد جنب السنيورة بتاعتك كانت دخلتها داخلة شووم علينا
وسيبته وخرجت لقيت اخواتى عثمان ووهدان ومعاهم عبدالرحمن
قولت لهم البت ياحبة عيني كل ما تفوق يغمي. عليها تاني أنا