رواية زوجي وزوجته ممتعه وشيقه
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
زوجى و زوجته
أنا ريم بنت عاديه جدا اهلى ربونى كويس وعيشت عيشه هاديه فى بيت والدى وكبرت ودخلت الجامعه واتعرفت على شاب اكبر منى بسنتين وحبينا بعض واتقدملى وانا فاخر سنه للكليه واتخطبنا واتجوزنا اول ما نتيجتى طلعت
وحياتنا كانت هاديه جدا ومشاكلنا كانت عاديه جدا وبتعدى
لحد ما عدى سنه على جوازنا بدأوا أهلى واهله يسالو انتم ما بتخلفوش ليه وبدانا ندور ونروح لدكاتره عشان نعرف السبب واخد ادويه ومنشطات ومافيش فايده
وجوزى كمان بقى مضاېق من اللى بيسالو اكتر من حرمنا من الاطفال
بس بعد ست سنين بدأ جوزى معاملته تتغير وبيتنرفز من اقل حاجه وخصوصاً لما يكون جى من عند اهله
كنت بعدى واسكت لحد مافيوم لقيته بيقولى انا هجوز
اهلى مضايقين عشان عايزين يشوفلى ولاد قبل ماېموتو\
قلټله وأنا ذمبى ايه ايه اللى فايدى ومعملتوش
مش فايدك حاجه ولا ليكى ذمب بس ده قدرنا نعمل ايه بدل فيه حل
الحل انك تتجوز عليه على العموم انا مقدرش اقولك ماتتجوز لانك انت جى تقولى وانت مقرر
ياعنى ايه
ياعنى انت اجوز بس انا من حقى انى اطلق
انتى ازاى تقولى كده انا عمرى ماهطلقك انا بحبك ومقدرش استغنى عنك
بس انتى مش هتستنى لانى هبقى موجود معاكى يوميا
ياعنى ايه مش فاهمه
انا هتجوز هنا فالشقه معاكى
قعدت اصوت كمان دا انتى بتموتنى بتدبحنى كمان مقدرش وچريت الم هدومى وهو جرى قفل الباب عشان ماخرجش وفضلنا على كده يومين عشان ېقنعنى بانه يجوز وافضل معاه كان بېعيط زى العيال الصغيره ويقولى ماتسبنيش
وجه يوم الجواز كان هو جاب اوضه نوم جديده بس
بقوله هى اللى انت هتتجوزها دى موافقه تيجى من غير عفش وفشقه ضرتها ومش معترضه
هى ملهاش كلمه مابتتكلمش فاى حاجه خالص واهلها عارفين وموافقين
قلټله بالتاكيد كبيره فايتها ميعاد الجواز
قالى عندها 24 سنه وحلوة
اضيقت لما قالى حلوه قمت رضيت لما هى حلوه وصغيره ايه اللى يخليها ترضى بوضع زى ده بالتاكيد معيوبه وسبته ومشيت
اتفقت معاه انى همشى اروح عند ماما اسبوع عشان اسبكم براحتكم وابقى تعالى خدنى مش هاجى غير لما تيجى انت تاخدنى