رواية القلب وما يهوى الفصل 10-11
عائلته رغم كل ما فعل لم يحرك ساكنا داخلها ألهذه الدرجة تكرهه
ولكن تسائل لما شعر أنها كانت سعيدة ومستمتعة بحبه ألهذه الدرجة بدي غبيا سازجا لعبت بمشاعره ولكن هو من سمح لنفسه أن يكون ساذجا ولعبة بيدها تذكر حديث والدته عنها وانها تفعل أي شئ لا يهمها وأنها تربت تربية غيره
كان يريد أن يسألها لماذا فعلت به ذلك ولماذا تلاعبت بعواطفه لماذا تركته يتغير لأجلها لماذا تركته هكذا لماذا لم تقدر معارضته لأهله
وفجأة تذكر حديثها في أول ليلة بينهم أنه ليس لديه شخصية وأنه يسمح لغيره بالتدخل وتحديد مصير حياته وتذكر كل كلام عائلته الذي كان في صفه دوما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يونس پغضب يعني هي قررت تلعب بيا وتبعدني عن عيلتي عشان ټنتقم مني ودا يفسر تغييرها علطول وهدوئها اللي استغربته في البداية بس حبيته وبدأت أحبها وأشاغبها وأحاول أحببها فيا دا انا كنت عامله خدي مداس دا انا كنت بعارض قوانين كتير في البيت عشان خاطرها
نظر أمامه پغضب ماشي يا شغف إنتي اللي بديتي والبادي أظلم يا بت عمي زي ما دوقتي حلوى وحبي لازم تدوقي مري وكرهي ودا لسه حقيقي مشفتيهوش وكنت أتمنى متشوفيهوش بس لازم ولابد تشوفيه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وقفت أمام المرأة وهي تنظر لإنعكاسها بلوم كدا يا شغف تتفقي عليه وعايزه تخلصي منه بالطريقه دي بعد كل اللي عمله دا بدأ يتغير بجد مش معقول تسيبيه بعد كل ده أني مش هنكر إني زعلانة وإن قلبي شايل منه لكن انا شفت التغيير بعيني ولمسته بقلبي مستحيل قلبي يغلط لا لا لا لا شغف ركزي وانهي الحيرة دي فورا دا قبل أي حاجة هو ابن عمك يعني كل اللي بتفكري تعمليه يضر بسمعته وسمعة عيلته اللي هي عيلتك رغم كل شئ لا يا شغف فكري لا مش محتاجة تفكير انا هكلم نادي واقوله لا اني مش ممكن اعمل كدا المرا دي هختار عيلتي رغم كل اللي عملوه فيا بس هختارهم وأختار سمعتهم
وأسرعت تأخذ حماما سريعا وترتدي عبائتها ولفت حجابها سريعا وقبل أن تخرج تفاجئت بطرق على الباب إعتقدت أنه يونس لانه موعد رجوعه ولكنها تعجبت يونس لا يطرق الباب فتنهدت وسمحت للطارق والذي كان يونس فعلا والتي تعجبت أنه كان يطرق الباب
إبتسمت إبتسامتها الجميلة التي تعودت أنه تريها له ولكنه نظر لها بسخرية وهو يتسائل لما انخدع بمظهرها وأسرته تلك البسمة التي كسرته الأن
تركها وتوجه