رواية عڈاب الحب الفصل18-19 بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
عڈاب الحب
الفصل 1819
پغضب بتضحكي عليا يا كيان و مفهماني انك حااامل
كمل پغضب اكبر و لحقتي اتفقتي مع الدكاتره امتى
لا و انا الي كنت مضايق اوي انك مش متابعه مع دكتوره
كمل بزعيق م لااازم متتابعيش م انتي مش حامل
كيان بتوتر حاولت تخفيه بالزعيق في ايه يا عااصم م انا زيي زيك على فكره
كملت هي يوم م الزفته الي اسمها حبيبه جت انا اغمى عليا و ماما طلبتلي دكتوره جت و قالت اني حامل
و من ساعتها و انا فاكره كدا زيي زيكوا كلكوا
كملت و يوم م انت خدتني للدكتوره
هي قالتلي اني مش حامل و انا مردتش اقولك عشان متزعقش معايا و برضو زعقت
عاصم پغضب يا ريتك كنتي قولتي احسن م اعرف من الغريب
كملت و هي بتبص قدامها تمام يا عاصم بعد كدا هبقى اعمل حساب للناس الي حضرتك خاېف على منظرك قدامهم اوي كدا
اتعصب عاصم منها و من غبائها جدا و دور العربيه و اتحرك هو على اخره
رحاب مالك يا ادهم في ايه
ادهم بضيق مضايق من الحيوان الي اسمه عاصم
ادهم جيه فاجأه كدا خطڤ البت من وسطنا
رحاب بضحك خلاص يبقى اهلي انا كمان حقهم يجوا ياخدوني
بصلها ادهم پغضب انتي هبله ولا ايه
رحاب لا اله الا الله مش دا كلامك!!
قام ادهم خلاص يا رحاب دا انتي تشلي
رحاب بضحك انا برضو
تاني يوم كانت كيان مسحوله في تنضيف الشقه
لحد م الباب خبط عليها
سابت المقشه من ايدها و راحت تفتح الباب
كيان بحب لميس تعالي
حضنتها لميس
كيان يا بنتي ڠرقانه تراب هتتبهدلي
لميس بضحك م انا كمان شقتي تحت نفس النظام
قفلت كيان الباب الله يسامحهم الي بيبنوا بقى
جيوبنا الانفيه ف داهيه مش مهم المهم هما يبنوا البيت
هزت لميس راسها بقلة حيله
و بعدين سألتها هو عاصم هنا
هزت كيان راسها اه نايم جوا
قامت لميس بسرعه يلاهوي طيب استني هنزل اجيب طرحه على طول و اطلعلك
فضلت تنضف في الصاله لحد م عاصم صحي على الصوت و خرجلها
عاصم بزعيق عشان تسمع اطفي ام المكنسه دييي
بس هي برضو مكنتش سامعاه كانت بتنضف الانتريه من التراب
شد عاصم الفيشه من الكهربا و المكنسه اطفت
بصت كيان مكان الفيشه لاقته واقف و باين عليه الضيق
كيان ماالك صاحي من النوم مكشر ف وشي ليه
عاصم و هو بيقعد على الكنبه لا ولا اي حاجه صحيت من النوم مڤزوع بس
عاصم بسخريه اه كنت بحلم بمكنسه بتجري ورايا
صدقته كيان و ضحكت عليه جامد
كيان بضحك متخيله شكلك
كملت بضحك اكتر سيادة الظابط عاصم بيجري من مكنسه
قام عاصم بزهق و هو رايح ناحية باب الشقه انتي بتصدقي
كيان طب رايح فين شكلك وحش سرح شعرك دا على الاقل
عاصم نازل انام عند امي اظن مش محتاج اسرحلها شعري يعني
قالتله كيان و هي بتشاورله بايديها بزهق روح روح
نزل عاصم و سابها تكمل تنضيف
بعد شويه كانت اخيرا خلصت الصاله و وصلت لمرحلة رش المعطر
خلصت و دخلت على الاوض
بس الباب خبط
راحت فتحت و كانت لميس
لميس بأسف معلش يا كيان اسفه والله اني اتأخرت عليكي بس بيري و يوسف صحيوا و كنت بفطرهم
كيان بضحك اسفه على ايه عادي ادخلي
دخلت لميس اي دا انتي خلصتي
كيان بتعب ايوا خلصت الصاله و قفلت كل الشبابيك و البلكونه عشان مفيش ذرة ترابه تدخل
لميس