رواية عڈاب الحب الفصل 38
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
38
كيان بصړيخ و خوف....حااااسب يا ادهمممم
حاول يتفادى العربيه يأقصى م عنده و هو اعصابه كلها مشدوده
لحد م اخيرا تفاداها فعلا بس فوقه من صډمته صوت خبطة راس كيان في التابلوه
من قوة الخبطه فضل الصوت يرن في ودانه
موفوقش غير صوتها و هي بتصرخ جامد پألم
بصلها لاقاها تنيه ضهرها و هي حطه ايدها على الچرح الي كان في راسها
كانت ايديها الي على الچرح نازل كنها ډم كتير و صوت صريخها الي مش مبطل بياكل في قلبه
مكنتش عارف يعمل ايه كانت ايده بتترعش جامد و اعصابه كلها متوتره عليها
لحد م اخيرا اتكلم و هو صوته كله طابع مهزوز من كتر خوفه عليها
ادهم..ك..كيان مالك حسه بأيه
بس هي مكنتش بترد كل الي كانت بتعمله انها بتصرخ و بتدبدب برجليها على ارضية العربيه پألم
قلبه اتقبض عليها جدا و بسرعه دور العربيه و طلع بيها على المستشفى بعد م اتأكد ان الچرح اتضر و اتفتح تاني
بعد شويه كانوا محمد و لميس جم بعد م محمد سابهم قبل م كيان تتعب و راح يجيبهم
و بيري و يوسف عيالهم الي كانوا قاعدين بيلعبوا مع كارمه بنت ادهم
كانوا قعدين و معاهم حنان و رحاب الي كانوا بيتكلموا كلهم مع بعض
معادا صفيه الي كانت قاعده ساكته كل الي هي بتعمله انها بتبص لعاصم پغضب مكتوم
و عاصم الي كان واخد باله من نظراتها ليه و هو مش عارف هيصالحها ازاي ولا هيخليها تسامحوا ازاي و هو ندمان اشد الندم على الي هو عمله و انه خلى امه تزعل منه
كل الي عمله دا و لما زعقلها في المقر كان من خوفه عليها مش اكتر لكن خلاص من بعد م عرف بموضوع حملها و هو ناوي انه ميزعلهاش تاني مهما عملت لأنه معندوش اغلى منها هي و ابنه و امه و اخوه
عاصم...حد يكلم ادهم يشوفه فين اتأخروا اوي
بصت حنان على الساعه و قالت
حنان...ايوا فعلا اتأخروا جدا
و طلعت تليفونها و رنت على ادهم
مره! و اتنين... و لسه هترن تاني سمعوه صوته و هو بيزعق و بينده على اي دكتور بسرعه و كيان