رواية سچينة الحازم الفصل الثاني والثلاثون 32بقلم ديدا الشهاوي
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
وفي اخړ الصفحه بحب اكمل وافتكر اكمل لما كان بيشوف الكاميرات هنا وحازم كان بيكلم علا كانت بتكلمه وهي مشغوله عنه باوراق وكأن بتستمد قوتها من اسم اكمل
اكمل.... وانا كمان بحبك اوى
حازم... صباح الخير ياقلبي
نهي... صباح الورد حبيبي مبسوط ياقلبي
حازم... جدا جدا جدا اهم حاجه عندي اننا نرجع زي الاول
حازم... عندي كام مشوار عاوزك تعمليلنا احلي عشوه ولاكنها عشوه الډخله عشان انهارده هتبدا حياتنا الجديده
نهي... وبعدها هنخرج ولا اي
حازم... لا هنسهر احلي سهره هنا عمرك ماعشيتها بحياتك لازم نحتفل برجوعنا سوا يلا هقوم اجهز وانتي
اكمل خد الورقه اللي لقها في مكتب علي ونزل من الشركه وركب عربيته في نفس اللحظه
محمد... ممكن اقابل والد استاذه علا او خطبها لو امكن
حارس الامن... استاذ اكمل لسه ماشي حالا اهو ياريتك لحقته
محمد... طپ عاوز حد ضروري منهم
_مجهول.... الويابيه نهي هانم ړجعت بيتها اخيرا
_مجهول... حلو خلي عينك عليها ولما ابعتلك رساله بكلمه ابدا تعمل اللي اقولنا عليه
_مجهول 1... تمام اوكي
اظن كده فسرت كل حاجه وليه خلته حلم وليه حطيت الحلم من اساسه
يتبع