السبت 04 يناير 2025

رواية اختطفنى وأنا صغيره الفصل 15 بقلم مريم الشهاوي

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

نزلته عشان أنا ست جدعة أنا اييه
إختطفني_وأنا_صغيرة
البارت الخامس عشر
صلوا على الحبيب
حازم غني أغنية قولوا لها وقام وقف وهو مبتسم وبيغني ليها ومسك إيديها وقفها قصاده وهو مبتسم
ليلى بصتله پصدمةأنت صوتك حلو 
حازم مسكها من وسطها وقربها ليه وبقى بيغني وهو بيرقص معاها وكأنه في دنيا تانية
هي التي علمتني كيف أعشقها هي التي سقتني شهد رياها..روح من الله سواها لنا بشړا كساها حسنا وجملها وحلاها .

وعاشوا في أجواء رومانسية وهما بيرقصوا تحت ضوء القمر 
______________________________
نعمة پصدمةإزاي اللي بتقوله ده ! اتأكدت منين 
ياسرأنا لسه مش متأكد بس شاكك....
نعمة طب ونتأكد إزاي 
ياسرخليه يبات معانا النهاردة وأنا أعرف إذا كان هو ولا لا.
نعمة طب فطمني يا ولا.
ياسر سيبيني يا أمي أنا هتصرف وأما أعرف حاجة هبلغك... 
زينب مرات ياسر اتدخلت في الحوارسليم نام على نفسه علكنبة.. يلا يا ياسر الولاد عندهم مدرسة الصبح.
نعمة ما تباتوا معانا النهاردة يا زينب..... وخلي الباص يعدي على بيتنا كده كده مش أول مرة تباتوا... وسليم نام طلعيه فوق الأوضة وباتي.
زينب ابتسمت والله اللي يشوفه ياسر.
ياسر ابتسم مفيش مشكلة... نبات النهاردة عند ماما.... صراحة إحنا كلنا هنبات وريم هتبات مشتاقين لليلى وعاوزين نقضي معاها اليوم النهاردة.
يوسف كان في أوضته قاعد وماسك كورة صغيرة في إيده وعمال يضربها في الحيطة وهو مضايق وبينفخ حد من الشغل اتصل بيه
رد ألو... إيه يا أشرف 
أشرف إحنا عرفنا معلومات عن العصابة.
يوسف باهتمام منين
أشرف مسكنا اتنين منهم.... مرضيوش يتكلموا حتى بعد ما هددناهم بالمۏت قالولنا إنهم كده كده لو اتكلموا هيموتوا على يد زعيمهم بس لاحظنا وشم في صدرهم هما الاتنين شكل بعض ولما سألناهم كدبوا وقالوا إنه وشم عادي بس ضغطنا عليهم بالضړب نطقوا وقالوا إن أي حد من العصابة زعيم عصابتهم بيدق وشم على صدره بشكل معين هبعتلك صورته...
يوسف بعصبية أيوة يعني وده هيقدمنا إيه ها... حاولوا تضغطوا عليهم وتعرفوا أي خيط يوصلنا لزعيمهم.. 
أشرف أنا بقول لحضرتك... على كل خطواتنا اللي وصلنالها عشان متكونش حاجة غابت عليك... 
يوسف بنفخ طيب اقفل... اقفل يا أشرف دلوقتي.. أنا مش فايق بكرة أما آجي نبقى نتكلم.
قفل ورمى نفسه علسرير وهو باصص في السقف وبينفخ بضيق
ليلى وحازم رجعوا الفيلا وكانوا المعازيم خلاص مشيوا وسعيد طلع أوضته ينام وكان يوم مريح بالنسباله
ليلى بابتسامة بابا طلع الأوضة 
نعمةأه يا حبيبتي طلع ينام... بجد يا لولي شكرا أنا النهاردة أخيرا شوفت أخويا بيضحك ويتعامل مع الناس... أنت قدرتي تخليه يخطو خطوة كبيرة في العلاج... كلنا بندعيله يخف.
ليلىي خسارة كنت عاوزة أعرف حازم عليه.
ياسر ابتسم مرة تانية بقى بكرة مثلا.... 
حازم طيب استأذن أنا... كان يوم جميل وشكرا علضيافة الحلوة دي.
ياسر شكرا إيه بس... ده إحنا تعبناك معانا وشغلناك ووجعنا راسك في الديكور وزينة الحفلة.
حازم ضحك لا والله... كنت مستمتع جدا.... ليلى أهي معاكوا...

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات