رواية حبيتك رغم فارق السن من الفصل 31 إلى الفصل 40 الأخير بقلم امل السيد
انت في الصفحة 21 من 21 صفحات
خير واحلام سعيده
ادهم بالسرعه دي كده ماشي يا عم وانت من اهله يا اجمل فراشه في حياتي
ريم وانت اجمل امير في حياتي.
الايام كانت بتمر بادهم كان بيتريق على ريم
وريم كل ما تتضايق من ادهم تسيب له العيال وتروح عند مليكه ما يعديش يوم غير وادهم بيضايقها ريم كانت بتتحول تستفزوا بتصرفاتها.. بس ماكانش بيهون عليه يسيبها ژعلانه وقت طويل.. لحد ما في يوم تعبت قوي وده كان موعد ولدتها.. اللي زاد من خۏف ادهم جدا عليها... اللي طولت جوه غرفه العمائليات لساعات بس جابت بنوته اللي ادهم سمعها رحمه انك كانت فعلا رحمه اللي بقى عندها دلوقت شهرين بس كان شهر متعب قوي وكان حزين على ادهم لانه ټوفت والدته بعد ولاده رحمه بشهر... ريم كانت بتحاول تخرجه من حزنه.. ادهم كان بيحاول يكون طبيعي بس ومن جوه حزين على فراق امه
ادهم كل ما توحشوا مليكه بيروح شقتها علشان يحس ان هي موجوده دائما فيها ريحتها كانت في الشقه دائما ادهم كان بيقعد فيها طول الوقت ويقضي فيها ساعات طويله بيحس بوجودها.. لحظات كانت حلوه ولحظات كانت ۏحشه.. مرت ايام..
ماكانتش مصدقه ان ممكن يحصل بس لحظه افتكرت مليكه وهي بتدعي لها ان ربنا يحقق لها كل اللي بتتمناه ماكانتش بتعملها على انها حماتها كانت بتعملها على انها بنتها في الوقت ده ريم اتمني لو كانت موجوده.. ريم فرحت مفاجاه ادهم انهم هيسافروا علشان يحضروا الحج.. ريم كانت فرحانه قوي وبتتمنى اني ادهم ينسى حزنه... ماحدش حاسس ايه اللي بيمر به الى.. جاءت موعد الطياره ريم حضڼت ادهم قوي وادهم حضڼها هي واولاده.
انا لم انساك بعد لكنها رحله سنبداها من جديد
لان طاهر قلوبنا من
كل شيء وانا ادي لهذا العالم لنبدا حياتنا سويا ونكمل المشوار الذي تركناه انا احبك لك واتمنى لك السعاده
يا اجمل امراه في حياتي رحله سعيده
انت من جعلني اتنفس والقي ما في قلبي في هذا العالم الذي جعلني سجينه لكن اليوم سجينه قلبك......
وانطلقت الطائره الى ارض السعوديه والان سنقول بكل حب النهايه وما زالت لم تكون النهايه بل البدايه .....