روايه مراهقه اوقعتنى فى حبها البارت ال32 بقلمى أمل احمد
باستغراب وحده
الدكتور وقد أدرك الى قاله ااااه احم اقصد يعنى الحمد لله لأن الجواز دا مشقه وتعب والله ..وغير رياكشنه لغزل
بس ساعات بيبقى حلو اووى
رباب بحرج الله فى اي يا دكتوور مااالك
الدكتور وهو بيعدل البالطو احم طب هستأذن أنا دلوقتي
رباب بتنهيده اتفضللل
وخرج الدكتور
رباب لنفسها اى الدكتور الغريب داا بس أنا ليه حاسه انى فرحانه اي الشعور داا فى اييي يا ربااب انتى هتكبرى تخرفى ولا ايه لا فوقى كدا انتى خلاص كبرتى على مواضيع المراهقين دى ..
عند شمس
كانت بتحاول كل شويه تفك نفسها وفجأة دخل صالح واتكلم بسخرية
صالح متحاوليييش كدا كدا مش هتعرفى تزوغى مننا
شمس بقرف اطلع براا ياض يا اهبل انت
صالح پصدمه ياض وبرااا لااااا دا انتى جبتى اخرك معايااا
شمس وهى تتدعى القوه هتعمل ايه ياروح امك
صالح بخبث هتعرفى دلوقتي روح أمه هيعمل اييييه يا رجااااااله
صالح فكوها وهاتوهالى على الاوضه ..ومشى
الشباب بدأوا يفكوها وجم عشان يشيلوها شمس زقت أيديهم پعنف شديد واتكلمت پحده مخيفه
شمس ايدك جمبككك منك له بدل ما ازعلكوا منيييي
شاب من الشباب طب انجرى قدامنا بدل ما نستعمل معاكى العڼف
شمس بس ياض روح خلى امك تربيك جتكوا القرف جيل قذرر
ومشيت معاهم لحد ما وصلوا قدام غرفه منوره بضوء خفيف و شمس كانت خاېفه تخش لحد ما واحد زقها جوا بحركه سريعه وخرج وقفل الباب وراه بسرعه .. وشمس اول ما دخلت ...!
عند باسل
رن على يوسف ورد
باسل الو يا يوسف انت فين
يوسف أنا وراك تقريبا بمسافه ٥ كيلومتر
يوسف تمام يا باسل ركز بس فى الطريق كويس واحنا معاك .. وقفلوا
فى الفيلا
داليا وصلت قدام غرفه مى وخبطت عليها
مى عرفت أن هى إلى بتخبط و فتحت الباب بضيق ولسه هتتكلم لكن وقعت كلمات داليا عليها مثل الصاعقه
مى كانت بصالها پصدمه وعدم استيعاب
مى انتى بتطردينى !!
داليا ببردو بالضبط يا حبيبه امك تلمى هدومك وتغورى برا الفيلااا ومشوفش وشك هنا تانى انتى فاااهمه
مى كانت حاسه بإهانه واحراج رهيب واتكلمت وهى بتحاول تمسك دموعها
داليا بعصبية عشان