الأحد 10 نوفمبر 2024

رواية حب بين السطور البارت الثامن عشر. بقلم سمية احمد

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

حاجه بقالها اكتر من تلات ساعات جوه....
نظر كنان خلفه ليجد جميع العائلة أتت بمن فيهم كيان.. 
تسألت كوثر بقلق
_ساره مالها طمني عليها يبني قلبي وكلني عليها....
أقترب منها كنان ليجلسها علي المقعد عندما وجد أنهيارها الذي أستغربه الجميع..
_ساره كويسه وهتخرج بأذن الله بس داعيلها....
جلس بجوار خالد بهدوء مرعب... ليجد ريان يبكي وهو ممسك بيد ألينا ذهب إليه ليجلس علي قدميه امامه ليقترب منه ليردف بهدوء 
_بتعيط ليه يا حبيبي.. 
أجابه الصغير بشهقات متتاليه 
_ماما سارة هتسبني زي ما سبتني زينةة...
نظر لها بأشفاق ليتحدث بهدوء 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_وأنا رحت فين... 
اندفع الصغير ليعانقه بحب ليرطب كنان علي ضهره قائلا 
_ساره هتبقي كويسه وهتخرج بالسلامه يا حبيبي..
بكي الصغير بقوة قائلا 
_متسبنيش يا أبيه خليني في حضنك... أنا خاېف...
بكت ألينا وكوثر وكيان علي حديث ذلك الطفل التي لم يكمل عشره اعوام... كانت سارة دوما بالنسبة له ولدته.. يعلم حقيقة زينة.... ويعلم انها تركته أيضا... 
وضعه كنان بحضنه...
كانت تنظر لهم بأستغراب من تلك الحاله التي أصابتهم... آلينا تبكي بقوة وكأنها تؤامها ليست زوجه أخيها... كوثر تلك المرأه التي معروفة في المجتمع الراقي بأنها أمراه قوية ومغرورة ولا يكسرها شي تتساقط الدموع من عيناها... أنس المرح دوما لم تشاهده بتلك الحاله من قبل ينظر امامه صامت تماما.. ريان ذلك الطفل التي ابكها كان يرتعش خوفا عليها... بينما كنان التي كان يحاول اخرج صوته بالعافية رات الدموع متحجره في عيناها ولكنه يحاول الصمود امام أخيه.... نظرت لذلك الشخص التي جذب انتباهاء ملابسه المختلطه پالدم صامت يجلس علي المقعد بأهمال عينيه حمراء كلون الدم المختلط بملابسه تشعر أنه تمثال من قوة صډمته...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من تلك الفتاة التي بمجرد دخولها المشفاء حدث لتلك العائلة المعروفة بجبروتها.. من تلك الفتاة.. 
لم تعلم أنها تؤامها ولكن لا بئس ف هيا معذوره بنيت حياتها علي خدعه كذبه هيا تجلس في وسطهم تريد الاڼتقام منهم واحد واحد... ولكن لا تعلم بأنها عائلتها.. لا تعلم ان تلك الفتاة التي ټصارع المۏت بالداخل هيا أختها تؤامها ... 
لم تعرف لماذا شعرت بوخد بقلبها مره واحده... هل هذيهي أشاره تدل علي أن اختها تعاني بالداخل... 
خرجت الممرضه ليركض ناحيتها خالد بسرعه.. 
قالت بجدية 
_محتاجين فصيلة دم
قام الجميع بتحليل عينه دم لها حتي ريان أيضا... 
لكن لم تقم كيان بتحليل..
لم تتطابق أي عينه دم منهم لفصيلة ډمها... 
لم تشعر بنفسها إلا وقدمها تسوقها ناحيه غرفه التبرع بالډماء لتقول للمرضة بهدوء 
_أنا فصيلة دمي
سحبت منها الدم لتذهب ناحيه الغرفة المخصصة امام غرفة العلميات ليعلم الجميع انهم وجدو إحدي المتبرعين..
بعد مرور خمس ساعات خرج طبيب العائلة ركض ناحيته جميع أفراد العائلة بينما ضلت كيان مكانها 
_مش عارف اقولكوا إي بس لولا إنها جت بسرعها كنا هنخسرها... يؤسفني أقولك يا خالد سارة أجهضت الجنين.
نظر له پصدمه خسر طفله قبل معرفته بوجوده ليكمل

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات