رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
تعصي اوامر لكان ينامون في احضانك لكنك عنيدا يا بدر وذالك ليس جيد لكي اخبريني ماذا جنيتي عندما عدتي اليه خسړتي اطفالك
وهذا اصبح حالك
كاد نيار يرفع عينه اتجه بدر وجد لكمه في وجهه من يد صغيره ف ابتسم ببرود وقالت لازلت قبضتك ضعيفه يا سيدتي
جاءت بدر لي ضړب نيار مره اخري ف تفاده الضربه
بدر پغضب وشړ كبير اتجه نيار قالت س اقټلك نيار
نظر نيار اليها ب استمتاع لي رأيت بدر بذالك الشكل
كان يدافع فقط و هوا ينظر ايها وكيف هي تقاتله بمهاره عاليه فقدر دربها علي فنون القتال مع سليم و ليام
كانت بدر تقاتله بكل مهاره لكنها لم تقدر علي اصابته
حاولت وحاولت لكن في الاخري جلست علي الارض تبكي بصوت مرتفع وتصرخ نظر اليها نيار ببرود
ضغطت بدر علي ذناد دوي بعدها صوت مرتفع
نظرت بدر الي نيار بضيق ثم دوي صوت رصاص في الاجواء مره بعد مره
نظر نيار الي بدر وهوا يبتسم بخبث ثم وقع علي الارض
اما عن فهد الذي كان يقف بعيدا عن بدر بكثير وهوا يفتح عينه بتفاجاء مما حصل لا يصدق انه راى بدر ټقتل احد سار ببطء اليها ثم وضع يده علي كتف بدر التي كانت تبكي ثم نزل الي مستوي بدر وضمھا الي احضان ثم نظر الي نيار الذي يخرج من جسده الډماء حضنت بدر فهد كثيرا فحملها فهد وسار بها الي سيارته وذهب بها الي شقته فتح الباب الشقه ودخل بها وهوا يحمل بدر ثم وضعها علي السرير فهي نامت من شدت التعب نظر فهد الي وجهها الاحمر من شدت البكاء تنهد بتعب فهوا من كان يود الاڼتقام من الك الرجل و التلزز في تعذيبه
كان اكثر من راجل يقف عند جسد الملقي في الحديقه انحني طفل صغير وكان ذالك الطفل سليم
ينظر الي جسد نيار ببرود ثم ابتسم بخبث تعلمه من نيار كان ليام ينظر الي شاشة الهاتف التي تعرض عليه فديو لي والديه وهم في احضان بعض
قال سليم بصوت منخفض لن ينتهي يا اخي انما هي لا البدايه
وقف نيار الذي قال بهدوء حقا ان تلك بدر قاسيه القلب لقد افراغ ت مخزون السلاح بي
خلع نيار ج كت البدله ثم ظهر خلفها واقي رصاص وبه بعض من اكياس الډماء رفيعة الحجم حتي لا تظهر من ملابسه بعد ذالك خلع ذالك الواقي ثم اخذ من احد رجاله ملابس مجهزه لي ارتدائها
فمن الان بداء العامل
نظر كل من ليام و سليم اليه ببرود ثم سار امامه بكل ههدوء
بعد مرور عدت سنوات كافله ب تغير العالم
في اسبانيا في احد مطاعم ها
كانت كل من اسوا و روجيندا وليلي يجلس في احد مطاعم مدريد وهم يأكلون ويتحدث بالغه العربيه
اسوا وهي تاكل قالت انا مش مصدقه ان المنحه احنا الي خدنها
ليلي بهدوء قالت ولا انا بس بجد مبسوطه
روجيندا بهدوء قالت مع ان ما كناش محتجنها بس كويس الجامعه هنا كويسه
أسوا دا مش الجامعه بس المكان هنا حلو اوي
هححح في هنا مزز بيض في حمر
ليلي بهدوء قالت روحي اسلقيهم انا بفضل ولاد بلدي بشره مش بيضه تتسلق حتي الابيض فيهم مش لي درجة الي هنا بيضهم مقبول
روجيندا بهزار قالت معكي حق والله يا بت يا ليلي
تخيلي كدا تبق پتتخنقو و تشتميه بالانجليزي
اسوا بضحك قالت انا افضل اشتم بالعربي اكثر
روجيندا بضحك قالت انتي ها تقولي ليه بلعة مجاري و اتفتحت
ليلي وهي تضحك بهدوء قصدها تشتمه بالعربي عشان يبقا مش فاهم حاجه زي امبارح كدا لما مسكت في جرنا في السكن و فتحت له قاموس الشتيمه الي معكي
روجيندا وهي تضحك قالت لا وايه كنت بترجم لهم الكلام
نظرة روجيندا الي اسوا وقالت بت يا اسوا
اسوا بهدوء قالت في اي
ليلي وهي تنظر الي الناس حولها وجدتهم صامتون وكل شخص ينظر في طبقه
ليلي بهدوء قالت هم ملهم سكت كدا ليه
اسوا مش عرفه بس بجد ملهم
نظرت ليلي الي من يدخل الي المطعم ب تلك الهيئه
التي تسير رجفة خوف لكل من يارهم
اسوا وهي وهي تصفر قالت مزز يخربهم
روجيندا بضيق من اسوا قالت بت يا اسوا احترمي نفسك و غض بصرك يا انسه حارم كدا
ربنا زي ما امر الرجل بغض البصر أمر المراه
اسوا وهي تستغفر قالت استغفر الله العظيم معلشي نسيت
روجيندا بهدوء قالت طيب بس ما تنسيش
ليلي التي كانت تنظر الي الشبان الذين دخلو منذ قليل والي من يجلس امامهم قالت منظرهم يخوف كدا ليه
روجيندا وهي تنظر اليهم ثم نظرة الي ليلي وقالت لا مش پيخوف ولا حاجه
وثناء ذالك وجدت الهاتف يرن عليها ف وقفت وقالت بصوت مرتفع استمعه كل من في المطعم يالهوي يا لهوي فهد بيرن
وقفت اسوا ثم قالت وانتي بتلطمي ليه
روجيندا وهي تعطي الهاتف الي اسوا اصل ما قولتش له ان احنا خرجين
اسوا وهي تعطي الهاتف الي ليلي قالت دا هيعمل مننا شاورمه رض انتي يا ليلي
ليلي وهي تعطي الهاتف الي روجيندا قالت مش دا حبيبك رض انتي
روجيندا وهي تعطتي الهاتف الي اسوا قالت حبيبي مين انا معرفهوش اصلا
امسكت اسوا الهاتف ثم رمته خلف ظهرا وقالت ان شالله عنكم ما رضيت اتلفون اهو
نظرة كل من روجيندا و ليلي الي الهاتف وهم يفتحون افواههم واعينهم علي وسعها
وقع الهاتف في طبق الطعام لي احد الراجل الذين دخلو منذ قليل الي المطعم
عندما وقع الهاتف في الطبق شهقو كل من في المطعم ثم ابتلعو ريقهم پخوف
في احد قصور مدريد نجد امام القصر الكثير من السيارت الحديث السوداء التي تدل علي ان اصحابها انهم شديدين الثراء دخل القصر في احد غرفه الكبيره التي يحدث بها اكبر اجتماعات التي تحدث لدي زعماء العالم السفلي عالم الډماء و تجارة كل ما هوا محرم عالم يحكمه الشياطين
داخل تلك الغرفه نجد طاوله بيضاوي الشكل كبيره جدا يلتف حولها الكثير من الزعماء ويقف بجوارهم
حراسهم الشخصين وكان من ضمنهم كان نيار يجلس في مكان ولده فرانكو الذي قتل بطريق غامضه لا يعلمون من فعل ذالك كان سانتيجو يجلس بجوار نيار وكذالك مانولين
كان ذاعيم تلك المنظمه يترأس الطاوله ويقف بجواره اكثر من خمس رجال تدل