الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية الشيطان البري كامله من الفصل 12 الي الفصل الاخير بقلم يارا عبد السلام

انت في الصفحة 3 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

ولا هوا ...
زيادبالظبط علشان كدا احنا لازم نتصرف وكمان لازم عبد الرحمن ينجح في الاختبار دا
_قصدك أنه يقتلنى
_ياريتها جت عالقتل بس دا عاوزه يقطع راسك علشان تكون عبره الخائڼ
يوسف بعصبيةأنا اللي هخلع راسه عن جسمه وهيكون عبره للعالم كله...
زيادودا اللي احنا عاوزين نعمله بمساعدتك يا يوسف
_ازاي وهوا عاوز يخلى صاحبى يقتلنى دا بيعجزنى...
_الزيات مديله مهله اربعه وعشرين ساعه يعنى قدامنا وقت نكون نفذنا الخطه
_ازاي..
_معاك سلاح
_اه معايا...
في المساء ...
دخل عبد الرحمن البيت بهدوء ومعاه واحد من رجالة الزيات...
عبد الرحمنأنا هدخل اشوفه هنا وانت شوفه هناك...
الراجل هز رأسه بماشي وعبد الرحمن كان متوتر وخاېف للخطه متنجحش...
سمع صوت الراجل بيصوت وبعدين ابتسم بخبث ورفع السلاح ..
الانوار اتفتحت وشاف يوسف واقف ومصوب المسډس ناحية راس الراجل...
_ازيك يا صاحبي أو يااللي كنت فاكرك صاحبى..
عبد الرحمناكل العيش يا صاحبي
يوسفنزل المسډس اللعبه دا انا اللي معلمك مسكته يلا ..
_التلميذ مسيره يكون استاذ
يوسف بخبثبس مش استاذ على استاذه...
عبد الرحمنلي أنا دلوقتي هثبتلك العكس...
ولسه هيرفع سلاحھ كان سلاح يوسف سابقه وضربه ړصاصه.......
يتبع ........
الفصل الرابع عشر ........
________________________________________________
رواية الشيطان البرئ بقلم يارا عبد السلام
الفصل الرابع عشر و الخامس عشر 
الفصل الرابع عشر
يوسفنزل المسډس اللعبه دا انا اللي معلمك مسكته يلا ..
_التلميذ مسيره يكون استاذ
يوسف بخبثبس مش استاذ على استاذه...
عبد الرحمنلي أنا دلوقتي هثبتلك العكس...
ولسه هيرفع سلاحھ كان سلاح يوسف سابقه وضربه ړصاصه..
عبده وقع على الارض لما الړصاصه جت في رجله...
الراجل اللي كان يوسف ماسكه خاف وحاول يبعد يوسف عنه لكن يوسف رماه على الأرض جنب عبده اللي كان متصاب على الأرض ...
يوسف قرب من الكرسي وقعد بكل شموخ...
_امممم كنتوا جايين تعملوا اي بقى جايين ټقتلونى صح دانا هبعتكوا للزيات في اشوله...
عبد الرحمن پألمدا لو عرفت تروح بينا على رجلك أنا جاي اقټلك ولازم انفذ الأمر علشان اكون مخلص للزيات أنا ندمان انك كنت صاحبي في يوم ...
يوسفاممممم من الواضح انك مش بتتعلم من اخطاءك بس عادي أنا موجود هنا علشان أعلمك عادي انت طول عمرك بتتعلم منى..
يوسف جاب حبل وربط عبده والراجل وسابهم ومشي وبعدين اتصل على الزيات
.يوسف بسخريهلما تكون عاوز ټقتلنى متبعتش رجالتك ابقى تعلالى برجليك...
تعالى خد النسوان اللي انت باعتهم...
الزيات انت انت بتقول اي ...
يوسفقريب إن شاء الله هسلمك بايدي يا زيات اصبر بس ...
وقفل السكه .....
وابتسم بخبث ولكن زعل أن عبد الرحمن كان پيتألم قدامه ومقدرش يساعده ..
فضل واقف في مكان بعيد عن الأنظار لحد ما شاف عربيات الزيات جت خدت عبده والراجل اللي معاه قدامه...
اتنفس بارتياح أن خطتهم نجحت وابتسم بخبث للخطوه الجايه...
واتصل بزياد وقاله اللي حصل واللى هوا كمان فرح أن خلاص الزيات اعتبر عبده من رجالته...
عند الزيات...
كان متعصب لكن لما شاف عبده متعور وپيتألم جابله دكتور ...
عبدهوالله أنا مش عارف هوا عرف ازاي أن احنا رايحينله ثبتنا ومعرفناش نعمل حاجه
الزياتسيبهولى أنا هتصرف معاه المهم انك تقوم علشان تكون معانا في العمليه الجديده
عبده يعنى خلاص وثقت فيا..
الزياتاه والعينه واضحه أنت بس قوم بالسلامه...
ونادى على ندى..
اللى جت بسرعهخدي بالك منه علشان محتاجينه الفتره الجايه...
الزيات خرج وعبده قعد وهوا مبتسم وندى كانت بصاله بشړ وخبث...
ندىشاطر عرفت تلعبها صح انت ويوسف...
عبدهقصدك اي اي الكلام دا
_قصدي يا عبده أن زياد بيه بيسلم عليك وكمان موصيني عليك
عبده پصدمهزياد بيه مين أنا معرفش حد بالاسم دا
_على اساس انى هصدقك...على فكره انا اللي كنت بوصل المعلومات دي كلها لزياد بيه ومنها بيتصرف وانا اللي قولتله انك تيجي هنا وانا اللى قولتله على حوار القټل وكل دا
عبدهوانتى هتستفادى اي لما تخونى الزيات
_مفيش هكسب نفسي مش اكتر وهاخد حقى وحق خطيبي اللي ماټ بسببهم بس
عبد الرحمندانتى شكل حكايتك حكايه
ندىاعتقد ميخصكش بس المهم أن احنا اصدقاء مهنه ..
عبدهامممم مقولتليش بقى شعرك دا باروكه ولا طبيعي...اصله لو طبيعي هعمل حاجه ھموت وتعملها .
ندى ابتسمت وقالتهتعمل اي
_هتحوزك والمك من البهدله دي وتكونى حرمى المصون ومش اي واحده تنول الشرف دا على فكره
ندى ضحكت وسابته وخرجت
_ضحكت يعنى قلبها مال خلاص ...
عند يوسف ..
قابل زياد في مكان مهجور نوعا ما..
زياد دلوقتي انت لازم تختفى فتره يا يوسف عقبال ماييجي ميعاد العمليه وتكون دي النهايه خلاص...
يوسفعندك حق ..
زياد قرب منهأنا عارف انك بتحبها..
يوسفهي مين
زيادبتول...
يوسفمفيش داعى للكلام دا يا زياد...بعد العمليه كل حاجه هتتغير وحاجات كتير هترجع زي ما كانت...
زيادمش فاهم
يوسفمش ضروري لما ييجى وقتها المهم أنا لازم امشي دلوقتي ونبقى نتقابل بعدين
_هتروح فين المكان اللي المفروض عايش فيه زمان الزيات محاصره..
يوسفانت بتكلم صايع وبلطجى يا زياد مش عيل توتو أنا عندى بدل المكان ميه ...
زيادماشي يا يوسف خلى بالك من نفسك...
يوسف مشي...
ولقى رجله بتاخده عند بيت عمه سعيد اللي وصله بعد ساعه لف بالعربيه...
نزل ودخل البيت ...
كانت واقفه في البلكونه وهى متوتره وبتعيط قلبها ۏاجعها مش عارفه لى حاسه ان في حاجه

انت في الصفحة 3 من 12 صفحات