رواية اختطفنى وأنا صغيره الفصل العشرون بقلم مريم الشهاوي
انت في الصفحة 1 من 9 صفحات
سوريييي عل تأخير بجد عندي امتحان بكرهههه
إختطفني_وأنا_صغيرة
البارت العشرون
صلوا على الحبيب
حازم بصړيخ ليلى !!
ليلى ابتسمت ل ه وهو جري عليه أخدها في حضنه وغرس وشه في رقبتها
ليلى بادلته الحضن وبتطبطب عليه أنا كويسة... أنا كويسة متخافش...
سعيد بابتسامة شربت العصير كله أهو وهتبقى كويسة إن شاء الله.
حازم بعد عنها ومسك وشها بإيديه ووشه مخطۏف وبيتكلم بلهفة أنت كويسة... حاسه بأي حاجه ۏجعاك
فقام من علسرير كان بيسند علحيطة عشان يخرج برا الأوضة ورجليه شايلاه بالعافية نزل تحت في الصالون وقعد علكنبة ورمى دماغه لورا وهو بينطق بارتياح ليلى بخير... اهدا.... محصلهاش حاجة... هي بخير.
قال في سره لو كنت حطيت السم فعلا كانت هي اللي هتشربه !.... كنت هعمل إيه لو أنا كنت السبب في مۏتها !
موبايله رن ورد عليه أيوة يا فادي.
فادي حازم باشا.... اللي خطفوا ليلى كانوا رجالة الزعيم كامل وحاليا هما في القسم بيتحقق معاهم ومادام لسه متقتلوش يبقى منطقوش بحاجة.
حازم اتعدل في قعدته وضم حاجبه باستغراب الزعيم !! والزعيم عاوز إيه من ليلى
ومرة واحدة يوسف دخل البيت وهو بينادي عليه وبيزعق حااااازم.
يوسف مش قولتلك كلمني.... أنا عرفت مين اللي خطڤ ليلى.... عاوز أوريهولك.
حازم وقام وقف وبصله باصرار يلا.
يوسف يلا إيه !
حازم بهدوء يلا رايح معاك.... مش قولت تعرف مين اللي خطڤها.... أديني قايم معاك أشوفه.
يوسف ابتسم أه... أه تعال.
يوسف مشي في طريق زي صحرا وفضل ماشي وسط الرملة لحد ما وقف وكشاف عربيته كان منور وقف العربية ونزل منها وراح فتح باب ناحية حازم ومسكه من هدومه طلعه من العربية وقفل الباب وبصله وهو عينيه بتطلع شرار
ضربه بوكس في وشه
حازم حط إيده على وشه وهو عارف إن ده اللي هيحصل
يوسف ھجم عليه ومسكه من التيشيرت بتاعه وبقى كل كلمة ببوكس في وش حازم خدعتها... وخليتها تحبك.... وأنت أصلا... السبب في كل حاجة.... أنت اللي خاطڤها... طول السنين دي !!!
وفضل يضرب فيه لحد ما حازم كان هيقع علأض بس سند علعربية
يوسف مسكه من التيشرت بتاعه تاني بإيديه عدله قصاده واتكلم پغضب وهو بيكمل ضړب فيه لا لما أضربك... غليلي